لَمِےـ أحًےـبّےـ ـكےـ قَےـطٌےـ [ج.~ك]//I never loved you

.لَم أُحِبكَ قَط.//ألـأوُلـ

█أتحفوني بالنجمة و تعليق محفز█

▄قرأة ممتعة▄

+ تجاهلوا الاخطاء الأملائية.🌌

.

.

.

لقد تلقت خبرآ مفرحآ،هي متأكدة أنها ستسعد قلبها و قلب حبيبها.سعادتها لا تصف بكلمات فهي قليلة بحق الموقف و ما يحدث معها،للتو عرفت بخبر حملها من عزيزها و خطيبها الذي سيصبح زوجها بعد يومين.خرجت من المشفى و الابتسامة تشق وجهها لتستقل أول سيارة أجرى ذاهبة الى منزله لأخباره بالأمر بالتأكيد هو سيسعد لا بل سيكون بقمة السعادة عندما يعلم هذا ما كانت تفكر به و هي تخبر السائق بالأسراع و كأنه سيهرب.

[شكرآ]
ترجلت معطيآ السائق أجره.

وقفت أمام ذلك المنزل الفخم بنوعه،ليفتح لها الحارس الباب بعدما أنحنى أحترامآ لمن ستصبح زوجة أبن هذا المنزل،
دخلت لتعبر تلك النافورة التي ترش مياءها داخل الحوض و بجانبها حديقة بالورود الملونة.طرقت الباب لتفتحها الخادمة
لها منحنية لها،هي لا تلقي بالآ لأحد كل ما يهمها هو حبيبها لأخباره بأن قطعة منهم على الطريق.

[مرحبآ سيدة جيون]
أنحنت لمن نظرت لها بأبتسامة مستقبلة وجهها المشرق.

[سيلين عزيزتي تعالي هنا]
ربتت جانبها لتبتسم الاخرى متوجهة لها بخطوات شبه راكضة.

[سعيدة حبيبتي]
وضعت العجوزة يدها تحت ذقن من احمرت خجلآ.

قاطعهم عودة من كان بالعمل مشغول عكس ذلك الطائش الذي سيتزوج،دخل المنزل لتستقبله الخادمة أخذآ منه سترته
تقدم نحو والدته بخطوات بطيئة ليلمح طيف تلك الملائكة الجالسة و التي وجنتيها مصبغة بالأحمر.يحب مدحها و لكن
شخصيته باردة مع الجميع حتى و أن كانت ستصبح زوجة اخاه الاصغر.جلس أمامهم واضعآ رجله فوق الاخر برجولية.

[أهلآ بعودتك تايهيونغ]
تكلمت والدته بأبتسامة لينظر لها مظهرآ أبتسامة مكلفة.

[شكرآ أوما]
التقط هاتفه لينهض ناويآ أجراء مكالمة بينما توجه نحو تلك النافذة الكبيرة التي تطل على الحديقة.

هي سمحت لخضراويتها بأستكشاف معالمه،كتف عريض مناسب لوضع رأسك عليه و جسد معضل مع خصر رجولي مرتديآ قميص يظهر تقاسيم جسده،و لأول مرة تنظر له هكذا لتنفر ما فكرت به طاردة تلك الهلوسات من رأسها.لقد نسيت ما أتت لأجله و هي لم تراه بالمنزل و لم يأتي ليرحب بها كعادته.حسنآ يبدو أنه عند أصدقائه.