9

594 27 0
                                    

"أحُبهُ جِداً ، بـسِعة إحدى عَشر كَوكباً مَعاً بـعَوامل ضَخمة وَليالٍ طَويلة لَا يَفصِل إمتِدادها ضَوء ، أُحبهُ كـسماء تَحتضِن سِت سَماوات وَ أرض".

أُحبكَ.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن