تبدا حكايتنا في احد القصور الاثرية قبلة العديد من السياح و المتمدرسين في هذا المتحف يوجد عدة مرشدين لكن عرف السيد آرثر بتاثيره على الناس وهو شاب في مقتبل العمر "لكن لا يهمنا هذا الأمر الآن"
الليلة دور آرثر ليعمل كمرشد والجدير بالذكر ان أشياء غريبة تحدث خلال مناوبته اليوم يصادف قدوم طلاب المدرسة الثانوية الذين لا يعجبهم العجب دخل الجميع الى الساحة ثم عبروا ممرا طويلا جدا عبروه بشق الانفس كانت الزخرفة على الاعمدة المتواجدة في الباحة مبهرة لدرجت انها تدعوك للمسها وتفقدها ان كانت حقيقية دخل الجميع الى غرفة مليئة بالصور اشار آرثر الى صورة محددة وقال : "هذه صورة الشهم المغامر الباحث عن العدالة الأمير الكسندر السادس عشر " صعد الكل الدرج
نظرت مرغريتا احدى تلميذات الصف في احدى الصور مليا اذ انها ترى اعيننا تحدق بها وتتحرك وسط اللوحة احست الفتاة برعب شديد فاخبرت صديقاتها لكن احدا لم يصدق او ياخد كلامها بعين الاعتبار فلما سمعها آرثر ضحك ضحكة شنيعة خبيثة أكملو الجولة بين اواني الخزف اذ انهم يشاهدون صحونا بها بقع من الدماء ففسروا الامر على انه بقايا طعام قديمة قديمة
فجاة التفث آرثر وهو يحمل شمعدانة تكاد النار تلتهمها وفي اليد الاخرى حجرة قرميد بها دماء
انطفات الأنوار وحل الظلام فارتفع صوت مرعب في الارجاء وقال وهو يحدق بالاطفال
يتبع
أنت تقرأ
عرائس الساحة
Adventureالمملكة في خطر الكل يفكر !!!!!!!! مقتبسة من كل قصة ورواية الهمتني بطلنا ليس ككل الابطال اربطوا الاحزمة فالكل في الانتظار والنتيجة هذه الرواية التي بين ايدينا