فوت قبل القرائة او بعدها مو مشكلة
يلا نبلش 👇
يونغي فصل تلك القبلة القذرة ليدفع العاهرة بقوة لدرجه اسقاطها ارضاً ليردف بسخرية بينما ينظر لها بحدة :- اياك والاقتراب من ممتلكات احدهم والا سأقطعك وارمي لحمك المتعفن في الغابة
العاهرة نظرت له بغيض لتنهض ثم تغادر المكان بقهر
يونغي التفت الى جيمين عندما سمعه يقول بينما يرتشف من كأسه: - اذا كنت غاضباً منها لما قبلتها اذاًيونغي جلس لجواره ليلتقط كأساً ثم شربه دفعه واحدة ليقول: - انها مقرفة ولكن اردت ان اخذ طعم شفاك من خاصتها المتعفنه لا يحق لها ان تحتفظ بشيء يخصك انا فقط من يفعل
جيمين ضحك بخفة ليقول بحاجب مرفوع: - ومنذ متى هذا التملك مين
يونغي نظر له ليردف ببرود:- صدقني بارك ان لم تكن لي لن تكون لغيري
جيمين بينما يثبت نظره عليه: - تبدو واثقاً بكلامك تعلم انني ان اردت الارتباط بأحدهم لن تستطيع منعي اليس كذالك
يونغي ابتسم بثقة ليقول: - لن امنعك ولكنني واثق انك لن ترتبط بأحدهم ليس وهناك من يمتلك قلبك
صمت غريب حل بعدها بينهما ليقطعه جيمين بقوله: - لنرقص قليلاً ما رأيك
يونغي نظر له سرعان ما ابتسم لينهض ثم مد يده له وجيمين وضع كفه داخل يد الاكبر ليمسكها يونغي جيداً ثم سحبه لساحه الرقص
على صخب تلك الاغنية كانا يتمايلان بجنون في وسط تلك الاجساد يونغي كان يلتصق به من الخلف ويحرك جسده بسلاسه مع حركاته من الواضح ان الخمر قد اثر في عقليهما قليلاً ربما!
وبعد ان تجاوزت الساعة الثانية بعد منتصف الليل
خرجا من ذالك الملهى يسيران بهدوء هما لم يثملا بشدة ولكن تخدرا قليلاً بسبب الخمرواثناء سيرهما في ذالك الشارع اردف يونغي: - انت لا تريد العودة لمنزلك وانت نصف ثمل اراهن ان والدتك ستقوم بقتلك عندها
جيمين ابتسم بخفة لان كلامه منطقي فوالدته ستكون غاضبة وللغاية ليردف: - اذا سأكون ضيفك الليلة هممم
يونغي ابتسم واردف: - سيسعدني استضافتك بارك
بعد عدة دقائق وصلا لشقة يونغي دخلا اليها ليقوم يونغي بتشغيل الاضائة ثم اتجه للمطبخ وجيمين جلس على الاريكه في صالة الجلوس ليعيد رأسه للخلف متنهداً بسبب الصداع الخفيف الذي يداهمه
أنت تقرأ
🔯مَفِّأّجِأةّ أّلَجِحٌيِّمَ🔯
Mystery / Thrillerمَأّذّأّ َّسيِّحٌدِثّ لَوِ تّحٌوِلَتّ عٌطّلَةّ قِصٌيِّرةّ أّلَى مَأّرأّثّوِنِ لَلَبِقِأّء عٌلَى قِيِّدِ أّلَحٌيِّأّةّ فِّيِّ عٌمَقِ تّلَګ أّلَغٌأّبِةّ أّلَبِقِأّء لَلَأّذّګى وِلَيَِّّس لَلَأّقِوِى تحذير الرواية شاذة (ياوي) B×b الرواية م̷ـــِْن وحي ا...