اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.................. .................. اهلا حبيباتى اتمنى انكم استمتعتم بالبارت الاول ................ ................... برغم من ان لزلى هى صديقتى المقربة و لكن امى رفضت ان اذهب للعزاء حتى لا انهار مرة اخرى ، اقبل والتر وندين الى غرفتى ليواسونى اليانور : صدقونى انا لا اكذب عندما كنتم فى غرفتى من قبل خرج من المرءاه ضوء احمر و اشار الى لزلى و بعدها ذهبت للنوم و لكنى رأيت فى المرآه رجل تدهسه نفس تلك المقطورة صدقونى لا اكذب ( بالصراخ وبكاء ) وبين شهقاتها صرخت ندين فى وجهى وقالت
ندين : كل هذه اوهام توقفى الان عن تلك الخرافات .
بدأت بالبكاء و لكن ما هذا ! تلك الاشياء من تحت الارض تمسك بقدم ندين و لكن ندين لم تشعر بهم علمت وقتها انه الدور عليها بعدما ذهبت ندين .......... ..........
اطفأت النور و خلدت للنوم ثم نظرت الى المرآه فرأيت رجل يصدم سيارته بعمود الكهرباء لم اصرخ هذه المرة لا اعرف لماذا بدأت اسلاك الكهرباء بتدمير السيارة ثم انفجرت بذاك الرجل توفى الرجل ءانذاك ........... ..........
استيقظت وقتها و اتصلت على والتر و اخبرته بما حدث للزلى و ما سوف يحدث لندين اغلقت بعدها للهاتف و شعرت ان صوت والتر به بعض من الخوف و خلدت بعدها للنوم ............... ................
سمعت صوت امى تيقظنى و تقول استيقظى لقد تأخرت انها السابعة هيا اسرعى .... .... اسرعت للحمام و ارتديت ملابسى و نزلت الى اسفل و لكنى رأيت و التر يتصبب عرقا . ثم امسك يدى و قام بسحبى بسرعة نحو السيارة اليانور : ماذا بك والتر : عندما خرجت البارحة من غرفتك رأيت ذاك الرجل ذو العباءة البيضاء الذى اخبرتنى عنه يشاور على ندين لذلك اسرعت الى المنزل ربت على كتفه وذهب كل منا الى طريقه
........... .........
ذهبت الي الجامعه وتقابلت مع ندين لكني لم لتحدث معها لانها كذبتنى ....... ......... بعد انتهاء اليوم الدراسى اقترب مني ذلك الرجل وقال: صديقاتك سوف يشتقن لك. نظرت خلفي فرأيت والتر ينظر الي ثم بدأت بالبكاء ....... ....... ........
اسرعت انا ووالتر لانقاذ ندين ولكن قد فات الاوان كانت قد انفجرت السياره بندين وانتهى كل شئ
.............. ..............
امتنعت عن الذهاب للجامعه لان كل تلك الاشياء دمرت لي حياتي .... .....
طلبت من امى ان ننتقل من هذا المنزل آليا : لا اريد ذلك . ركعت على ركبتى لاترجاها امام والتر والخالة روز روز: فالتآتو لتعيشوا معانا . رفضت امى ذلك . لكن الخالة روز اقنعتها
.......... .......... ..........
بدأت اليوم بضب اشيائى
جاء اليل و خلدت للنوم باكرا لاننا سنغادر غدا
......... ....... صرخت فى حلمى كثيرا رأيت فى حلمى ذلك الرجل يبتسم لامى و الخالة روز و لكن رأيت حلما اخر ، رأيت فيه رجلان داخل منزل و انفجر المنزل بهما استيقظت و انا اصرخ على على صوت امى تيقظنى و تقول هيا انها الخامسة و الربع احتضنت امى بشدة و استمررت بالبكاء و قول كلمات غير مفهومه نظرت لى امى باستغراب و تعجب آليا : سوف اسبقكم انا و خالتك روز اليانور : لا تذهبى من دونى حذرتها ولكنها لم تصغى الى وذهبت
............ ............ جاء والتر واخبرنى ما الذى رءاه فى حلمه والتر : رأيت رجلان متفحمان تماما و رأيت رجل وفتاه يبكيان عليهما و يصرخان و بعدها رأيت الاشياء التى اخبرتنى من تحت الرض تمسك بقدم امى و الضوء الاحمر يشير الى الخالة آليا .
.......... .......... ......... اسرعت انا ووالتر للحاق بهما . ونحن على اول الحارة وجدنا المنزل كما هو ولم يحدث شئ ورأيت امى تشاور لى و تقول : هيا اسرعوا ظننت وقتها انا و والتر انها مجرد اوهام لانها فى احلامنا فقط . نزلت من السيارة و اتجهنا نحو المنزل و لكن فجأة حدث مالم يكن متوقع لم اصدق انهمرت عيناى و لم استطع السيطرة على نفسى
............. .............
ما توقعاتكم فى البارت الجاى ما الذى حدث لماذا اليانور انهمرت عيناها بالدموع وداعا سورى الصورة ما رضيت تحمل
