السلام عليكم ورحمه الله وبركاته 💮🌹
مفييييييييييش جزء تاني للروايه يا عسولاتي
مش هعرف اعمل جزء تاني عندي اربع روايات موقوفين وبعد ما دي تخلص هبدأ فيهم
اسفة جدا مش هينفع اعمل جزء تاني ليها
نبدأ بسم الله الرحمن الرحيم ❤♥♥❤
في شقة حازم
رنا :لاء فيه كمان حاجة انا حامل
ابتسم حازم ووضع رجلا علي رجل هذه الحركة وترت رنا بشدة
حازم :من مين
رنا :منك يا حازم هيكون من مين
حازم :لاء مش مني
قامت رنا وصرخت:حازم الشويتين دول مش عليا انت اول واخر واحد لمسني فبلاش بقي الكلام الفارغ دا
قام حازم وصفعها كف أطاح بها أرضا :مش ابني فهمتي
رنا :يا حازم ليه بتعمل معايا كدا اكتبه باسمك وسيبه انا هربيه
جلس حازم : ليه طب ما أبوه يربيه وهو يعيش في مستوي راقي
رنا بعدم فهم:يعني ايه
حازم : يعني اللي في بطنك ابن عاصي مهران
رنا :أيوة بس انا معرفوش ولا عمري شوفته
حازم :لاء تعرفيه وشوفتيه وكمان نمتي معاه وحملتي منه ايه رايك بقي ونظر تجاه غرفة النوم مؤشرا الي السي دي
رنا :حاضر يا حازم حاضر وأخذت حقيبتها
حازم : رايحة فين
رنا :ماشية
حازم :لاء استني اما تعرفي هتعملي ايه وفين وأما الموضوع يتعرف هتقولي لمعاذ ايه
جلست رنا :حاضر اهو
حازم بصوت عالي :لمااااااااار هتقضي اليوم عندك ولا ايه اخلصي يلا روحي
لمار وهي تعدل شعرها :ايه يا حازم كنت باخد شاور ....باي باي يا حبيبي باي باي يا رونا خرجت وأغلقت الباب خلفها
لمار :اه يا ولاد الكلب يا حيوانات والله لافضحكم وأخرجت السي دي الخاص ب حازم ورنا من حقيبتها ...واهو معايا الدليل
فلااااااش بااااااااااااااك
قامت لمار من جانب حازم وأخذت مفاتيح خزنته التي كان يضعها جيب الجاكيت الخاص به
فتحت الخزنه علي أمل أنها سوف تجد أموال طائلة ولكن خاب ظنها فلم تجد سوي القليل من الأموال التي لا تكفي لسجائرها كما قالت ووجدت العديد من الملفات و السي دي أخذتهم كلهم ولم تبقي شي في الخزنه أخذت السي دي والملفات وأخذت هاتفها وخرجت للصالون صورت كل الملفات علي هاتفها وارجعتها بمكانها وأخذت السي دي فقط وضعته فى حقيبتها ونامت بمكانها
أنت تقرأ
إمبراطورية آل مهران .... (ذئاب بلا رحمة) مگتملة
Mystery / Thrillerذئاب خلقت بلا رحمة ...هم رجال آل مهران ثلاثي الذئاب ...عاصي ... رعد...غيث ليس بهم رجل واحد بقلبة ذرة رحمة ...ترا هل هناگ من يغيرهم ويجعل للرحمة طريق إلي قلوبهم فاتنات خلقن للمنافسة في سوق العمل ....من حظهن العسير أنهن وقعن في منافسة الذئاب ...هن...
