لهذهي الدرجة

13 1 0
                                    





هل أحببتك لهاذي الدرجة
لدرجة اني لا اتحمل رحيلك لدقيقة
لدرجة اني أصبحت اقراء محدثاتنا يومياً
لدرجة أصبحت احلم بك
أحببتك لدرجة الإدمان و الموت

حياة مراهق تعيس حيث تعيش القصص. اكتشف الآن