02//LONELY

32 3 8
                                    

اضيئوا النجمة واضيئوا يومي🍒


أجل هو هذا الفتي من المرة الفائتة عندما كان هناك بعض الرجال
يركضون خلفة ليمسكوا بة نثرت كلامها بعد تذكرها دلفت والدتها

"خذى هذة المنشفة وازيلي اثار الدماء حتي احادث والدك لأنة بركتن يغلي الأن" نبثت والدتها وهرولت للنزول من غرفت سيرا ذاهبة لزوجها

..

مسحت اثار الدماء المتبقية علي وجهه وظلت تتأملة لبعض من الوقت لا تنكر ان يثيرها الفضول حولة لا يبدو لها انة له علاقة بأى شئ يتعلق

بي الممنوعات او رئاسة العصابات ولكنها لا تعلم لماذا يفعلو بة ذالك ثم تركتة ونزلت حيث يقبع والديها بالأسفل "سيرا تعالي الي هنا" نبث

السيد مين لسيرا القابعة عندها ذهبت سيرا لوالدها "نعم ابي ماذا هناك" وجهت كلامها للسيد مين الجالس علي الاريكة

"ما كان يجب أن تفعلي ذالك بنيتي نحن لا نعلم من هو ما كان يجب ان تأتي بة انتي ووالدتك الي هنا" تكلم والدها بهدوء لسيرا الصامتة تستمع

..

لحديث والدها "ولكن يا ابي حقا حالتة كانت يرثي لها" نبثت بعدم فهم من كلام والدها لهذا المصاب بشدة

"حسنا حسنا ولكن لا تجعلي عواطفك تتحكم بكي لأنة يمكن ان يكون من عصابة او شئ قد يضرنا حينها ماذا سنفعل؟ اعلم بأنك لا تستطيعي ان تتجاهلي من يريد المساعدة ولكن احيانا يجب ان نتوخي الحذر حسنا؟"

تكلم والدها بحكمة لتقتنع سيرا من كلام والدها وتبتسم لة لان مهما كان ما يحدث فا هو اول شئ يخاطبها به هو خوف عليها كم انت حنون يا ابي

"حسنا ابي انا اعتذر لن اكررها مرا اخرى"

لتسعد للمصاب بالاعلي وترى انة أستيقظ لا تعلم بماذا تبدأ ام ماذا تقول
له هي حقا لا تعلم

"هل انت بخير؟"

꒒ꄲꋊꏂ꒒ꌦ//حيث تعيش القصص. اكتشف الآن