في يومٍ من الأيام كانت هناك فتاه تدعى جينا استيقظت ذات صباح من نومها العميق كانت تستعد للجامعة ذهب الى الحمام و بدأت بغسل وجهها و تفريش أسنانها عندما خرجت ارتدت ثياب الجامعة و سرحت شعرها و
ذهبت لتناول الفطور......
هذا الي لبسته
👇👇👇خرجت جينا من بيتها وقابلت لورا في طريقها الى الجامعة كانت لورا تنتظرها:
لورا: صباح الخير جينا
جينا:صباح النور لورا
لورا: لماذا تأخرتي هكذا؟؟
جينا: آسفة ولكني نسيت ظبت منبهي حتى يوقظني•~•
لورا: هكذا إذاً
جينا: حسناً في الوقت الحالي لمستك لن تستطيعي امساكي!!
لورا:مهلاً هذا ليس عدلاً
عند وصولهما كان هناك حشد كبير من الفتيات متجمعات حول شئ ما جاء الفضول الى جينا لكي تعرف لما هذا الحشد:
جينا:لورا انظري ما هذا الحشد الكبير؟
لورا:لما الفتيات متجمعات هناك؟
قررت الفتاتان ان تريا ما هذا الحشد تقدمتا نحوه ولكنهما لم تستطيعا رؤية شئ كانت جينا تقفز لكنها لم ترى اي شئ ولكنها خطرت ببالها فكره قررت التسلل من بين اقدام الفتيات و ورائها صديقتها لورا..عندما وصلتا الى الامام تفجأت جينا و بدأت بالبكاء و فرت مسرعة لحقتها لورا لانها أيضا تفاجأت لما بدأت جينا بالبكاء بعدما رأت ذلك الشخص الخارج من سيارته:
لورا:جينا انتظريي!!
عندما لحقت لورا بجينا
لورا:جينا لما هربت عندما رأيتي ذاك الفتى؟
جينا:حسناً ساخبرك. هل تذكرين صديق طفولتي جونغكوك الذي أخبرتكي عنه؟
لورا:اجل. لماذا؟
جينا:ذاك الشخص ذكرني بجونغكوك وانا افتقده كثيراً
لورا:هيا لا تحزني
جينا:ولكني افتفته
لورا:هل نسيتي اني معك بهذه السرعة
جينا:ههههه لا بالتأكيد
لورا:إذن ابتسمي
ابتسمت جينا ابتسامتها اللطيفة
لورا:اجل هذه جينا التي اعرفها
بعد دقيقتين رِن جرس الحصة الاولة دخل الاستاذ ورحب بهم
تسريع الاحداث
وبعد انتهاء اربع حصص
وفِي الاستراحة
كانت جينا كعادتها تاكل مع لورا و فجأة سمعتا صوت ضرب ذهبتا ووجدتا ان الفتى الجديد كان يتنمر على فتى اخر ومعه فتايان اخران كان يضربه بقوه:
كاي:ارجوك اتركني أرجوك انا لم افعل اي شئ
...:هه مثير للشفقة
ذهبت جينا بتهور لتدافع عن كاي:
لورا:جينا الى أين تذهبين؟؟
جينا:سأذهب لأري هذا الفتى كيف يتنمر على صديقي
لورا:جينا لااااا سيتنمر عليكي
ولكن جينا لم تسمع لورا وذهبت للفتى:
جينا:هيييي انت كيف لك ان تتنمر على صديقي؟؟
...:ومن انت يا هذه ؟
جينا:وما شأنك انت