تينا؟؟!!؟؟

11 2 0
                                    

ها انا اتمدد على طرف السرير وتلك الطفله تعطيني ضهرها بعد ان حكت لي قصتها عدلت استلقائي ونظرت الى السقف الذي بدات المياه تتسلل منه متجهه الى بلاط الغرفه الهدائه ضللت افكر في كل ما قلته كيف عانت كل تلك المعناه في عمر صغير تنهدة باساء كم احوال الناس مالمه من القرب نضن انهم نعيش بسعاده لكنهم تعساء ننظر لابتسامتهم المشعه ولا ننظر الى قلوبه المتحطمه ضللت افكر حتى وقعت في غار النوم.....
                    تينا   
امممم سابدا بشيء لطيف لا اريد ان ابدا بشيء قاسي.
انا ابلغ من العمر13 كنت اعيش مع امي وابي حياه عاديه كحياة معضم الاطفال الالعاب بكل مكان الحان الاغاني الهادئه للنوم هانى لكن لقد تتمدر هذا الايطار في يوم ما
لقد قرر ابي ان نذهب اجدتي كنت ما زلت ابلغ 5 سنوات اي اني اتذكر كل شيء بتفاصيله .
كانت امي تخبر ابي ان هذه الزيره ليست كاي زياره وانها تشعر بالم في قلبها كانت تحاول ان تقنع ابي بان ناجل هذه الزياره لكن ابي كان مصر على رايه (احتضنت قدميها بحزن) كل ما اتذكر ما حصل يالمني قلني "تنهدة بتعب " حصل ما اراد ابي وذهبنا لكن ما قالت عنه امي حصل ...
اصتدمت سيارة ابي بشاحنه كبيره اصبحت سيارتنا حطام اتذكر صرخات امي وارتعاب ابي الدعاسات التي ترفض الانصياع لاوامر قادها .
كنت قد غطيت بنوم بسبب المسافه التى بين بيتنا وبيت جدتي  استيقضت على سحب امي لي وتخباتي في حضنها لكي لا اتاذا بدا الناس يلفون حول سيرتنا اخرجونا من هناك ابعدوني عن حضن امي نظرت لهم بالم بانكسرار نظرت ابي الذي يملا راسه شضايا الذجاج و ضهر امي الذي يرفض الاستقام الدماء تملا المكان  صرخات الناس بنجده ...... هذا ما حصل معي وانا الان اعيش مع جدتي هنا لا اخرج كثيرا من غرفتي ولم اقابل الكثير من الاشخاص بسبب اننا نعيش في هذا المكان المنعزل وايضا انا الان اساعد جدتي في زراعت مزرعه خلف هذا المنزل
انها جميل حتى انني زرعت الكثير من الورود هناك الحمرا والصفرا والبيضاء كل الانواع
ايلا:لما تحاولين تغير الموضوع
تينا /بارتباك/:انا لا لا اضيع الموضوع .
ايلا :حقا
تينا :اجل بتاكيد
ايلا: حسنا ما رايك ان تريني في الصباح تلك المزرعه والورود.
تينا : سافعل بتاكيد ،اضن انه يجب علينا النوم .
ايلا : نعم اضن ذالك .
تينا : حسنا.
.امسكت بيدي وجعلتني اتمدد على طرف السرير واعطتني ضهرها..

..........

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 05, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

انها انا....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن