العفاريت 1

18 1 0
                                    

أهلا بكم
الاسم :محمد أمين
عمري :14 سنة من مواليد 2006
استمتع يا أيها القارئ بقرائتك لهذه الرواية الصغيرة
مضمونها:مضحكة،خيالية،شريرة

             تبدأ قصتنا بالمغرب،الدار البيضاء،في ليلة خميس مقمر
خرج الأخوان خالد و يوسف من منزلهما و توجها إلى المجمع التجاري في طريقهما كانا يهمس بعضهما لبعض، يصحبهم من مر بهم مجنونين 😂(كانا يدبران خطة جهنمية😈)                                                                                        عند وصولهما لباب المجمع الكبير أوقفهما حارس بينما كانا يحاولان الدخول
الحارس : غير مسموح لكما بالدخول دون شخص بالغ برفقتكما .
ذهبا مسرعين للمنزل بسرعة الصوت ، وصلا و بدلا ملابسهم و عادا للمكان عينه
و بقيت واقفين يراقبان  من دخل و من لم يدخل ، بعد ذلك بقليل مرت امرأة بالغة فقصداها ،أمسك خالد بيدها اليمنى و يوسف بيدها اليسرى و قالا أمي أمي اشتري لي ،كانت المرأة محتارة فدخلوا جميعا و في حين دخولهما مع المرأة هربا
    خالد :هيا نصعد للفوق هناك سنجد الغنيمة التي تنتظرنا
    يوسف: لنستخدم المصعد الكهربائي
اتجه الشقيقان اإلى المصعد ، و دخلاه مع رجل أسود البشرة متعصب ينظر إليهما بشفافية و كأنه يريد أن يأكلهما حيين 
بعد أن صعدا للأعلى لمح خالد محل.....
انتظروا الجزء الثاني غذا الاثنين 5 أبريل (إن شاء الله )
ما المحل الذي رآه خالد يا ترى؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 05, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

العفاريت (1)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن