part 7

677 33 0
                                    

و ذهبت الفتيات إلى المكتبة و للركض
عند مريم و ميرا و مايا

جونغكوك (في نفسه): مايا جميلة جدا
تايهيونغ: يا إلهي انه جميلة جدا
جيمين(يركض و هو شارد في مريم)
توقفت الفتيات فجأة
ميرا: لقد تعبت
مايا: فالنتوقف نرتاح قليلا
جونغكوك: حسنا هيا نجلس
الفتيان: حسنا
جلسوا على المقعد
جيمين بقرب مريم و تايهيونغ بقرب ميرا و جونغكوك بقرب مايا
جيمين: كم عمرك يا مريم؟
مريم: عمري 20عاما، لماذا؟
جيمين: لا شيء انا أكبر منك ب4 سنوات
مريم: نعم

جونغكوك: تبدين جميلة يا مايا
مايا(بخجل): شكرا لك
تايهيونغ: ميرا هل تحبين العاب الفيديو؟
ميرا: نعم انا أعشقها
تايهيونغ: عندما نعود سوف اريكي غرفة الالعاب الخاصة
ميرا(بينما تحضنه): حقا شكرا لك
تايهيونغ(يبادلها): لا شكر بين الأصدقاء
ميرا( بعدما وعت، بخجل): آآه انا اسفة لم اقصد ان اعانقك
تايهيوغ: لا بأس

عند فاطمة و لانا و نامجون في المكتبة

فاطمة(تقف على رؤوس اصابعها): لا يمكنني أن اجلب هذا الكتابفجأة أحست بجسد ضخم يلتصق بظهرها لم يكن إلا نامجون نامجون: اتريدين هذا الكتاب؟ و هو يمد لها الكتاب التي كانت تريدهفاطمة(ووجهها محمر من الخجل): نعم شكرا لكنامجون: هههه ما به وجهكي محمر هكذافاط...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فاطمة(تقف على رؤوس اصابعها): لا يمكنني أن اجلب هذا الكتاب
فجأة أحست بجسد ضخم يلتصق بظهرها لم يكن إلا نامجون
نامجون: اتريدين هذا الكتاب؟ و هو يمد لها الكتاب التي كانت تريده
فاطمة(ووجهها محمر من الخجل): نعم شكرا لك
نامجون: هههه ما به وجهكي محمر هكذا
فاطمة: لا شيء هيا دعنا نذهب عند لانا
جلسوا على الطاولة
لانا: لماذا تأخرتوا ؟
فاطمة: لا شيء
لانا: حسنا
فاطمة: نامجون اي كتاب تقرأ
نامجون: انا أقرأ كتاب اسمه الحب الأبدي
لانا: عن ماذا يتكلم
نامجون: يتكلم عن شاب فقير احب فتاة غنية كانا يحبان بعضهما كثيرا لكن والد الفتاة لم يوافق لأنه فقير فحاول تفريقهما لكن لم ينجح و عمل الشاب حتى أصبح ثريا و طلب يد الفتاة من والدها و عاشا بسعادة فاطمة: قصتهما حزينة و رائعة
نامجون: نعم هيا يجب أن نذهب
لانا و فاطمة: حسنا
ذهب الجميع إلى المنزل و عاد جين و شوقا و جيهوب و تالا و منتهى من الشركة في غرفة المعيشة

فاطمة(تقف على رؤوس اصابعها): لا يمكنني أن اجلب هذا الكتابفجأة أحست بجسد ضخم يلتصق بظهرها لم يكن إلا نامجون نامجون: اتريدين هذا الكتاب؟ و هو يمد لها الكتاب التي كانت تريدهفاطمة(ووجهها محمر من الخجل): نعم شكرا لكنامجون: هههه ما به وجهكي محمر هكذافاط...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وقعنا بحب سبع فتياتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن