______________
#الحلقة 11
مرت ثلاث أشهور و أروى و نسرين و أسيل يدورو ع بنتين لي كانت مصدر التنمر وكانت يحثو ع رهام ع تنمر ( مروة و هدى هل يخشن للمركز الشرطة أو لا توا نعرفو في باقي حلقة)
والد أروى يرن ع تلفون : اهلا بنتي ليوم جاي وتوا نتعشو مع بعضنا
أروى : تمام أوكي
(الساعه 8:00 ليلآ كان والد أروى موجود)
والد أروى : بنتي أروى ويحضن فيها
أروى : كيف كانت رحلتك
والد أروى : بخير حمدالله مره جايه تمشي امعاي
أروى : لالالا ما نبي هههه
والد أروى : هههه عليش رحله سمحه ولا كبرتي
أروى : هههههه انا بنتك كبيره هه
( وكانت هكي محادثه أروى و الدها الطيب )
أروى و هدى : كانن يحثن في بنت ع تنمر ويعطن فيها فلوس
.
.
🔥روايــــــات : فرحـــــــات المـــــــســــــــماري 🔥
.
.
أروى : كانت تراقب في هدى و مروة
نسرين : ترن ع أسيل
أسيل : أنا قاعده من عندة روشن نراقب
نسرين : خلاص انا نراقب فيهن من قدام وينقطع الخط
(في طريق رجوع أروى كانت تقول أنشالله بابا موش واعي)
أسيل : أوكي
أروى : أركي وتجرى لعند باب حوش وتخش للحوش
والد أروى بغضب : وين كنتي ؟
أروى منصدمه :أ . أ ..كنت عند صحباتي أسف
والد أروى : ما تتأخرى مرة جايه فهمتي
أروى : حاظر
(في يوم ثاني)
أروى : توا نمشو لحوش حقيرتين هدى و مروة ونطلعو رهام من الحبس
أسيل و نسرين كانت عليهن صدمه : شن تقولي انتي ؟
أروى : خلاص وقفو رهام صديقتنا ولي يحث عليهن ع تنمر هيا هدى و مروة
أنت تقرأ
🔥 بنات متنمرات 🔥
Romanceالرواية تحكي ع قضية التنمر لي تسير في وطن العربي و أكثر أشخاص معرضين للتنمر هما لاطفال البطولة : أروى روايات فرحات المسماري