١

104 10 13
                                    

-

 
فِي خَضمِ وَحدَتي و ضُعفِي كُنت أرتَمي إلَى لِحَافي.

أتُراني أبحَث عن الأمانِ هُناك أمْ أن أمَانه يَجذبُني.

كدندنات صُندوق الموسيقى كَانت همسَاتُه

كَطَوق النَّجاة كَان و كحَيز الحِماية كانَت هَالته


أرِني مَحياك يَا من أسْندتُ نفْسي إليهِ

نَاظِرني بعَيناكَ و اِجعلْنِي فِيهما أتِيه 

خُذنِي إليك

-

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 09, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

BRING ME MY SOUL || KTH حيث تعيش القصص. اكتشف الآن