الفصل 26
**************
شكرا ليكم ولحبكم الكبير لياا ولدعمكم وربنا عالم قد ااي بحبكم لانكم عيلتي التانيه
بسبب مشاكل في النت اختي ايه شوقي
حاتنزل الروايه مكاني
وي بناات دي اختي واختنا كلنااا ايوشا ام حمزه
ولما الدنيا تستقر عندي حايكون بينا لقاء بااذن الله يجمعنااا
بحبكم 💔
جروب ورده صابرينااا 💔
اااااااااالفصل 26
.................
توقفنا في الحلقه السابقه بمقابله شجن وهند
.....في المستشفي.....
دخلت هند ونظرات السخريه تقابل شجن
هند:هااا عامله ااي ي ست الفتوي
شجن:مش عيب الحركات الخايبه دي بتاعه الافلام الهابطه
هند:دي قرصه ودن بسس عشان بعد كدا تعرفي تضحكي عليا وتنسي الاتفاق الي بينااا
شجن بااستهباال اخذت تحك راسها
شجن:اتفااق اتفااق اااي
هند: لو مش خايفه علي نفسك خافي علي امك
شجن ببرود :تؤتؤتؤ مااسمهاش امك
اسمها ستك وتاج راسك وجزمتها بااهلك
هند بتهكم :حااتشوفي حااعمل اااي لو مطلعتوش من القصر ومن حياه عاصم
شجن:بلاش التهديد عشان انتي الوحيده الي حاتنضري فيه ياام العروسه
هند بتهديد :حااقتلك قبل ماا تقوليلهم حااجه عني
شجن بتهكم :طيب ابقي اقتليني بس بكرا عشان انتي تقتلي وبابا يقتل وكلنا نقتل اصل القتل دا حكايه سهله
ااه طفي النور معاكي عشان عايزه انام
هند بغضب تركت شجن وذهبت تحادث نفسهااا كالمجنونه
هند:الحادثه محوقتش معهااا ولا اثرت فيهااا انا لازم اشوف طريقه اخلص بيها منها هي وامها قبل ما يقضوا علياااا
**********************
.....في قصر االشريف.....
كانت وعد بجناحيهاا الخاااص. تستحم بالماء الدافيء كي تريح اوتار جسدهاا
دخل عاصم الجناح يريد ان يحادث وعد ويطمئن عليهاااا فلم يجدهااا ومن ثم سمع صوت المااء فاايقن انها بالداخل
جلس علي الفراش ينتظرهااا
...بعد عده دقائق....
خرجت من الحمام وتلك المنشفه القصيره تلتف حول جسدها ناصع البيااض
حيث انها بالكاد تخفي مفاتنها
كان جالس علي الفراش ينظر لتلك الفااتنه ولخصلاتهاا المبتله
لم ترا وعد عاصم لانها توجهت مباشره الي المراه كي تصفف خصلات شعرها
بينمااا هو فك عقده رابطه عنقه وخلع جااكيته الخاااص ووقميصه
ذهب اليهاااا فجااه ضامما اليهااا لاحضانه
حيث ظهرهاالذي تغطيه المنشفه يلتصق بصدره العاري
ويداها محكمه الغلق علي صدرهاااا العاري
احتلت انفه عنق وعد واخذ يستنشق عبير جسدها بحميميه وببطيء وكانه يتعمد اثارتهااا
كانت انفااس وعد تعلو وتهبط دون حسااب فلمساته كانت كافيه لاثاره كافه مشاعرهااا نحوه
تحدثت وعد ببحبه مشتاقه واثاره
وعد :ع عاصم ابعد
تعمد عاصم التحدث بهمس بالقرب من اذنهااا
عاصم:مش قادر
وعد:ع عاصم لو سمحت ابعد
تحدث عاصم بهمس بااذنها وقد تعمد مسح عنقهاا بلحيته كالقطه
عاصم:عايزاني
تاوهت وعد لتلك اللحيه ولم تكن تقصد الاجابه بنعم كمااا فهم عااصم
ادارهااا له و تسللت يداها الخبيره الي تلك المنشفه اللعينه واسقطهااا عن جسدهااا
وعد:عاصم انا مش قصدي الي فهمته دقنك وجعتني ولم تكمل باقي الحديث لصدور تلك الشهقه
وعد:هااااااا😱
فقد سقطت المنشفه ارضااااااااا
لم تتحمل وعد عيناه التي تاكل جسدهااا كالصقر ومن ثم احتضنته كي تختفي بين جسده
ولكنها لم تعلم باان هذاا قد زاد من اصراره اكثر
حملهااا بين يده كالعروس
وعد :ع
لم تكمل حديثها بسبب تلك القبله المشتاقه التي طالما تمناها
اخذ يقبلهااا بشوق وحب وبطيء شديد
اما هي سرعان ما تناست كل شيء واحتضنت عنقه تقربه اكثر نحوهااا كي يتعمق بقبلاته
اخذها الي الفرااش يستكمل بااقي عمله فهي تلك الغائبه منذ سنوات عده
اشتاق حين استنشاقي لعطرك العالق بجسدي
اشتقت لتلك الاحضان الدافئه
والعيون الناعسه
القااها بقوه وعنف علي الفراااش
وعد:ااه وجعتني
عاصم بخبث :انتي حاتستعبطي هو انا عملت حاااجه
اخذت وعد الشراشف تغطي جسدها العااري وتحدثت
وعد:ت تعمل اااي
لا مفيش حااجه حاتتعمل امشي بقي
عاصم :عندك حق تراجع خطوه للخلف ومن داهمها وهو يلقي بثقل جسده علي جسدهاا الطري
وعد تتحدث باانقطااع :ع ع ا ص م
(عاصم)
كان يقبلها ومن ثم يهمس بااذنها بعده كليمات اذابتهااا
عاصم بهمس :دول مش سنه ولا اتنين
دوول 24سنه
وعد ببكاء:بس انت رمتني
لم تكمل كليماتهااااا بسبب قبلاته لهااااا العديده وكاانه يمحي اثار تلك السنوااات البعيده
عاصم بهمس :م مظلوم
وعد وهي تنظر لعينيه :كدااب
عاصم:انتي اكتر واحده عارفه ان القناص مبيكدبش ي وعد
وعد:سيبني ي عااصم لو سمحت
عاصم :ح حاضر ي وعد
دخلت هند جناح وعد ورات عاصم ووعد بتلك الوضعيه علي الفراش فتحجرت الدموع بعينيهااا وكورت قبضه يدهااا من شده الغضب
راتها وعد وارادت اثاره غيرتهاااا واخباارها انه مازال يعشقني
فسحبت وعد عاصم الي احضاانهاااا مجددا
عاصم وهو يري هند بطرف عينه واقفه هنااك فعلم انهاا لعبه من وعد واراد ان يستمتع بتلك اللعبه
وعد:رايح فين
عاصم:انتي مش عاوزاني
وعد:تؤتؤتؤ اخص عليااا انا حااصالحك
سحبته اكثر لاحضااانها وهي تقبله ويدااها التفت حول عنقه تلعب بخصلاات شعره
اشتعلت هند من الغضب ومن ثم خرجت من الجناح واغلقت الباب بقوووه
كان عاصم ماازااال يقبل وعد وهي تحاول ابعاااده
وعد:خلااص ي عاصم اخررج
عااصم:لااا لسه واقفه برااا
وعد:انت كنت شاايفهااا
عاصم وهو مازال يقبل عنقهااااا
عاصم:اااه عاادي طالما قرريب منك
خرجت منهااا انين خاافت نتيجه علامته بعنقهاااا
وعد بااثاره :طب بس كفاايه ابعد بقي
عاصم بنصف عيين :نفسي مره نعدي ليفيل البوووس
وعد وهي تدفعه بعيدااا عنهاااا تحدثت
وعد:ياالا عايزه اناام امشي
عاصم :بالله مااناا طالع من هنااا وناامي يالا بدل يومك مايبقي زي وشك كدااا قمرررر
وعد:طب هات هدومي
عاصم:ليه الكسوف
ماانا شايف كل داا ي حبيبتي قبل كدااا
وعد:س ساافل
اخذهاااا بااحضااانه
وهي يخرج اصوات من فمه
عاصم :بسس عيني عليك ي عااصم مراتك عايشه معاك زي اختك
وعد وهي ترفع حاجبهااا
وعد:اومال شجن دي اااي
عاصم:هو انا شاايفه منك حااجه ي منشفه ريقي
داانتي مضيعه صحتي كلهااا علي البووووس
***********************
.....في شقه جاااسم مهراان.......
عادت وعد وجاسم ونغم من المشفي الي شقتهم حيث ادخلت وعد الصغيره غرفتهاا كي ترتاح
وترددت كثيرااا في ما ستفعله ولكنها حسمت امرها وذهبت الي غرفه جااسم
طرقه علي الغرفه
كان جاسم يبدل ثيابه فسمع الطرق
جاسم :ادخل
دخلت وعد ومن ثم شهقت عاليااا
وعد:اسفه مكنتش اعرف انك بتغير انا حااطلع
تحدث جاسم بغضب ياامرهااا بالتوقف
جاسم : استني ي وعد اقفي
ذهب لها وهو عااري الصدر ولا يرتدي سوي بنطال قصير
جاسم:ممكن اعرف بتتاسفي ليه
وعد بخجل :عشان دخلت عليك وانت كداا
جاسم:ايوا كدا ااي بردو مش فاهم
وعد :بتغير هدومك قصدي
جاسم وهو يسحبهااا لاحضاانه تحدث بهمس بالقرب من اذنهااا وانفاسه الساخنه تلفح بشرتهااا
جاسم:واي يعني دخلتي وانا بغيير
انتي مراتي
وعد وقد احتلت حمره الخجل وجهها وهي تنظر له
جاسم اراد اثاره خجلهاا
جاسم:مراتي وحبيبتي
وعد بخجل تحدثت :عن اذنك
ابتعدت عنه قليلاااا لكنه سرعاان مااخذهااا مره اخري لاحضانه متحدثااا
جاسم:مش حاتقوليلي تصبح علي خيير
وعد:تصبح علي خيير
جاسم:مش كده
داهم شفتيهاا بقبله مزقت اوتارها وفقدتها السيطره واخذت تئن بصوت راق لسمعه وكاانها تعزف سنفونيه خاااصه
فصل قبلته عنهااا وكان ينظر لهااا ولكنهااا سرعاان ما هربت من امامه الي غرفتهاااا
جاسم وهو يحك راسه
جاسم:الله هي هربت ليه
اومال كانت جاايه لييه
اكمل ارتداء ثيابه وذهب الي غرفتهاااا كي يتحدث معهاااا
...في غرفه وعد....
كانت تلهث وصدرها يعلو بسرعه
وعد: الله هو انا مالي مضربتوش ليه وبعدته عني وكاني عايزاه يقرب اكتر
انخلع قلبها حين سماع طرقات علي الباب
جاسم:وعد
وعد وهي خلف الباب
وعد:نعم
ابتسم جاسم الواقف خلف الباب وتحدث
جاسم:افتحي طيب
وعد بتلقائيه تحدثت
وعد:عاوز بوسه
لالالالالل قصدي حاتبوسنيي
لالل مش قصدي كدااا
متبوسنيش
يووووه
جاسم بضحكات رجوليه تحدث :لا ي سيتي حااكلمك من بعيد لبعيد
وعد:من غير بووس
وعد:امممم طب انت لابس
مش قصدي
يووووووووه
جاسم وهو يضحك علي تلك الصغيره
جاسم:اه لبست والله
وعد:اممم طب احلف
جاسم :انا حلفت ي بنتي هو انتي بتعبدي البقرر
افتحي طيب
فتحت وعد الباب لجااسم
وعد:نعم
جاسم وهو يتابع حركه شفتاها تحدث
جاسم:هاا كنتي عاوزاني في ااي من شوويه لما جيتي اوضتي
وعد بخجل :كنت عاوزه اشكرك
جاسم:تشكريني علي ااي
وعد:انك مقولتش لبابا حاجه عني وووو
خاب امل جاسم تمني ان يسمع منها انها ستبقي معه ولكنه استدار كي يذهب
وعد :جاسم
استدار لها بوجهه وهو يبتسم لها
جاسم:نعم
وعد:ينفع تحبيني
صعق مما سمع احقاا ما قالته حقيقه
جاسم وهو يقترب منها
وعد:صدقني انا كويسه وحااكون زوجه مخلصه ليك وام لنغم
هو انت ينفع تحبني
واتصرف معاك عادي كزوجه ونتعارك ونشد في شعر بعض وتيجي تصالحني وتبوسني زي البوسه الي بوستهالي في الاوضه واما ابقي تعبانه
تاخدني الحمام ونقف تحت الدش ونعيش لحظات رومانسيه
وااقفشك وانت بتخوني معاايا
ولا وانت بتغمز للخداامه
جاسم وهو يضحك ضحكات عااليه قد ادمعت عيناه
وعد:علي فكره ضحكتك حلووه قوووي
سحبهاااا من ذراعهااا الي احضانه متحدثااا
جاسم:وبوستي احلااا
اخذ يقبلهااا بشغف ورقه واتجهت يداه الي سحاب فستانها فسقط ارضااااا
كانت بقمه خجلهاااااااا وخوفهاااا
فهمس بااذنهااااا
جاسم:متخاافيش
مش حااتصرف معاكي بعنف زي المره الي فاتت المره دي حبيبك الي معاكي
ابتسمت لكليماته المخجله ولكنها كانت بسيطه لهااا فهي تود ان تعيش تلك القصه الورديه
دون حقد وكره يكفي ماعانته من جفاف مع والدتهااا يكفي انها كانت تبحث عن امير لم يقدم لهاا سوي الالم
حملها جاسم بخفه الي الفراااش كي يبدا حياه جديده معهاا
.........بعد سااااعه..........
كانت وعد عاريه بالفراش بااحضان جاااسم الذي مازال ينظر لهاا بحب
جاسم بهمس :وجعتك
وعد بخجل :لاء
جاسم وهو يقبل قمه راسهااااا تحدث
جاسم:بحبك
وعد :هو انت لازم تعرف الماضي بتاعي
جاسم:دا كان ماضي ي وعد
انا مش حااحسبك عليه ولو حايوجعك بلاش تحكيه
وعد ببكاء:بلااش احكيه عايزه انساااه ي جااسم
قبل اعينها البااكيه وتحدث
جاسم:انتي اهم حاجه عندي بلاش المااضي انسيه
وعد:انا مسالمه قووي ي جاسم مبحبش المشااكل ومبحبش ااذي حد ولا اجرحه ولو حتي بالصدفه طوول عمري اتمنيت اعيش قصه حب مجنونه حاجه كدا زي الروايات الي بقراها
هو غني وقاسي وانا بريئه ويعذبني شويه وبعدين اغيره ويحبني
بس اترزقت بيك انت
حنين وطيب وحضنك دافي ودخلت قلبي
جاسم بغمزه :ضيفي عليهم بوستي طعمها حلووو
ضربته وعد علي صدره
وعد:بسس ي سااافل
جااسم وهو يقف كي يحملها بين يديه
شهقت وعد عاليا
جاسم:ششش وطي صوتك حاتفضحيناااا الله يخربيتك البت نايمه
وعد بهمس: واخدين علي فييين
جاسم:لا اابدا مشوار صغير لحد الحماام
وعد بخجل :نزلني نزلني
جااسم :طب هاتي بوسه
خجلت وعد واختبئت بعنقه
تحدث جااسم :انا قولت كدااا بردو هووو الحمام
(اااي رايحين معاهم فين بس دوول رايحين الحمام
تعالو نروح لشجن احنااا ونسيب دوول)
****************************
اااااليوم ااالتاااالي
***********
الساااعه 12منتصف الظهر
ذهب عز لشجن كي يخرجها من المشفي
......في غرفه شجن......
دخل عز باابتسامه مشرقه وهو ينظر لشجن وهي تحاول ربط خصلات شعرهاااا
راته شجن مبسما فتحدث بتهكم
شجن:بدل ماانت ظاهر ضبك كداا تعالا سااعدني
عز:ضب
شجن بتهكم :انت جاي تطلعني ولا تقرفني ماتنجز
اخذ منها رابطه الشعر وتحدث
عز:بتتعمل ازااي البتاعه دي
شجن:زي السكر في الشاااي
عز: والله
شجن:بتلم الشعر وتربطه بسيطه
ربط عز خصلات شعرها بااناقه
عز بفخر :حلوو صح
شجن:مش بطااال شكلك اشتغلت في كوافير حريمي قبل كداااا
عز:ي بت اسكتي بقي مفيش كلمه حلوه تقوليهااا
شجن بتهكم :مش انت قولتيلي بتكره الستاات
عز:انتي مركزه بقي
شجن بنصف عين :لييه توم كروز
عز بغمزه وهو يقترب منهااااا
عز:لاء احلاااا
كان يود تقبيلها لكنها سرعاان ماااحكمت قبضتهااا علي عنقه شلت حركته
شجن:دي حركه موت في ثانيه اقتلك
كان عز يصدر حكات بسيطه من فمه
عز:كح كح كح كح
شجن:هااا نفسك في ااي قبل ما تموت
استطاع عز التخلص من يدها وسرعان ماااحكم قبضته علي ذراعها وادارعا لاخلف بقوه
فتاوهت شجن بوجع
عز يهمس بااذنهااا كلمات مخجله
عز:من ناحيه نفسي
فنفسي فيكي
شجن وهي تنظر لعينيه وهو يقترب اكثر من شفتيهااااا
دخلت الممرضه الغرفه
فاابتعد عز عنها وهو يرتب خصلات شعرهاااا
الممرضه : الدكتور كتب للمريضه علي خروج تقدر تروحها النهاارده
عز ببحه خشنه :اممم شكرااا
كانت الممرضه تنطر لعز بهياام لا تريد الخروج
شجن :شكرااا ليكي اتفضلي
كانت الممرضه تنظر لعز وفاتحه فمهااااا له
شجن:ماتاخديه عندك الليله
ولا اقولك عندك لييه ماالاوضه هنااا حلوه وتسيع من الحبايب الف
الممرضه:احم حضرتك بتقولي ااي
شجن:مفيش اقفلي بوقك وغوري
عز :براحه ي شجن علي البنت هي عملت ااي
شجن بهمس :طب مشيها بدل مااجيبها من شعرهااا
عز:وانت تعبانه مفتريه
شجن بتهكم :ماتفضلي معاانا تعالي جمبي
لا والله ابدا
تعالي علي حجري
تعالي بدل ماانتي واقفه
خرجت الممرضه من الغرفه حينما وجدت شجن تقترب منهاااا
علت ضحكااات عز علي تلك الشرسه
ذهبت شجن برفقه عز
كانت حركتها ليست بالقويه ولكن عز عرض عليها عده مرات حملها ولكنها رفضت
عز:ي بنتي مينفعش كدااا حااشيلك
شجن:حد قالك اتشليت
أنت تقرأ
الجزئين (المطلق والعذراء &عذراء مع ايقاف التنفيذ)
Romanceمطلق لقب حول حياتي للجحيم الابدي وكأنه ذنب لايغتفر مطلق كنت اظن ان هذا اللقب اللعين خاص بالسيدات فقط وان الرجال لايطلقون عليهم بذلك اللقب ولكن المأساه كانت حين اردت نسيان ذلك الماضي اللعين والبدايه من جديد فرفضت فتالمت وحزنت وكانت النتيجه اني...