اسمك: ت.. تاي.. دو.. الدواء... في.... الم.. المح.. ادخلها تاي في السيارة الى منزله و فجأة بدأ قلبه يتشدد عليه، و عندما وصلوا و ادخلها للمنزل بدأ بالبحث عن الدواء فأعطاه لها حتى تهدأت و نامت.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في مكان آخر : كان هناك من يلتقط لها الصور الشتبه بها سرا من احد الصحافيين "الهيترز" كاي. (يحب اسمك بجنون و يتبعها اينما كانت، لكنها ترفضه، فيريد النتقام منها و تدمبر حياتها و تشويه سمعتها) : هل من اخبار الصحفي: نعم سيدي كان بصاحبها رجل وسيم و حملها الى منزله و على ما اعتقد كانت فاقدة للوعي كاي : اخدت الصور ؟ الصحفي: نعم اكييد. كاي: اذا انشرهم تحت عنوان *الطبيبة المشهورة العاهرة* عند تاي .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Tae pov عندما كنت سارجع الدواء لاحظت محفظه صغيره بمقياس اصبع باللون الاسود وهي نفسها،عندي عندما كنت صغير كانت لي صديقه ملقبه ب"الغموض" ولا احد يعرف اسمها كنا مقربان ، و صنعنا هذه الحقائب الصغيره بانفسنا، لا هذا غير صحيح، لا، لا هل وجدتك ايتها "الغموض " End pov اسمك: م... ماذا تفعل هناك، اترك ذلك من بين يديك! تاي: ه.. هل، هذه المحفظة ملكك؟ اسمك: و ما دخلك انت؟ لكن انا ماذا افعل، هنا؟ تاي:(حكى لها كل ما حدث ) اسمك:آهه.. اذا، سأذهب. عند طريقها للباب كادت ان تسقط ارضا بسبب الدوار اسمك: لكن.. تاي: ما زلت متعبة يمكنك البقاء هنا الليلة. هيا، تعالي اجلسي هنا، سأعد لك كأس حليب بالنعناع، يمكنك الاتصال بأهلك سيكونون قلقين عليك. (قال جملته الأخيرة ليتأكد من الأمر) اسمك. (بحزن): ا.. انا والدي؟! والدي سافروا بعيداً بعيداً جداً تاي (محاولاً معرفة الأمر): كيف؟ واين؟ اسمك: الى الجنة هذا ما قاله لي جدي قبل وفاته تاي: و كيف ذهبوا؟ اسمك. (و الدموع تتساقط ): بسبب صديق اكرهه من كل اعماق القلب. Flash back عندما كانت اسمك ب10 من عمرها، كان لديها، صديق و هو تاي، و في اليوم من الأيام اختطفا هما الاثنين من طرف عصابة إجرامية تدين لحساب والدي تاي، بالكثير من المال و لم يسدوه في الوقت المحدد، كانا يتعذبان من شدة الضرب و التعذيب. حين والدي اسمك عرفوا مكان اختطافهما، ذهبوا لإنقاذهما و عند وصولهما ضربا بالسلاح، و حينها هربوا افراد العصابة، و ذهب تاي ايضا. فبقت اسمك هناك منصدمه حتى جاءت الشرطه برفقه جدها فعاشت حينها رفقه جدها الذي مات بعد خمس سنوات من تربيتها. End ذهب تاي واعطى لها حليبها وقال: حسنا ساجلب لك وساده وغطاء لتنامي. تاي "انا حقا اسف، تركتك وذهبت، انا حقا اسف لكن اعدك اني ساجد من قتل والديك. " تسريع الاحداث: بعد انتهاء عطله اسمك عادت الى منزلها لتجهيز نفسها للذهاب الى العمل، عند وصولها للمستشفى، بدا جميع الممرضات والاطباء بالنظر اليها بنظره مقززه وعندما ذهبت لمكتبها فتحت كمبيوترها حتى صدمت بمراته و قرأته. اسمك: العاهرة؟ م... من انا؟ اخذت هاتفها بسرعه واتصلت بتاي: اسمك: الو هل قرات؟ هل انت من فعلها؟ تاي: ولماذا سافعلها؟ اسمك (وهي تبكي وشهاقاتها تتعالى) : ما.. م....ماذا سنفعل اخبرني م...ليقاطعها اتصال كاي بها.
