في حب زعيم المافيا || J.JK [مكتملة]

12

تدخل بخفية و هي مستعدة لرمي الطماطم عليها...
"آسفة...على السحبة الطويلة..كنت مشغولة"
تبتسم بخفة على أمل أن يصدقوا كذبتها
_______________

قبل أن تقرأ هناك نجمة جميلة بالأسفل..إضغط عليها لتسعدني و تسعدها❤🥺

.................

كوك: أهلا و سهلا
لي هوك: ارجوك لا تقتلني..انا مجرد عبد مامور
كوك: أخبرني من هو زعيمك
لي هوك: آسف لا أستطيع
ليمسكه كوك و يرفعه من عنقه
كوك بصراخ: يا هذا أنا لا ألعب معك...و اللعنة أخبرني
لي هوك :إن أخبرتك سيقتلني
كوك بهدوء: أخبرني و سأحميك..أقسم إن أخبرتني لن أقتلك..
لي هوك بقلة حيلة: إنه..تشان..كيم تشان
صدم كوك و قد فتح فاهه الذي كاد أن يصل للأرض فقد وثق بتشان و إعتبره كوالده..لكن حقا هذه الحياة خبيثة لن تكف بإرسال مفاجآتها و أخبارها الصاعقة(فلسفة كاتبتكم الغبية)
دخل كوك للقصر أو بالأدق إقتحمه بقوة تحت صدمة الأعضاء المندهشين
نامجون: ما تفسير هذا الآن
كوك: تشان..
جيهوب: تشان؟
كوك بصراخ: تشان هو من حرق بيت صغيرتي..
جيمين: فلنكن صريحين كلنا شككنا فيه لكن لولا ثقتك العمياء هذه لكان الآن تحت التراب
تاي: معه حق..
كوك:حسنا..لا أريد محاضرات الآن..أرسلوا رجالنا لأخذ ذتك المدعو لي_هوك و نفيه بعيدا فأنا لن أتردد في قتله إن إعترض طريقي مجددا
جين: حسنا..لكن ماذا سنفعل بذاك المدعو تشان؟
كوك: سترى...بالمناسبة أين شوقا؟
تاي بنبرة ساخرة: إنه ناءم كالعادة..
قهقه كوك بخفة لترجع ملامحه الباردة تلك: إذن أين صغيرتي
جين: في غرفتك نائمة..
صعد كوك الدرج ليجد تلك الملاك ناءمة فوق سريره و قد غطى شعرها الحريري وجهها ليجلس كوك بقربها و يبعد تلك الخصلات عن وجهها و يقبلها قبلة عميقة ملؤها مشاعر أما الأخرى فهي في عالم أحلامها فنومها ثقيل عكس نوم كوك..حتى إن حلت كارثة أو زلزال فهي لن تستفيق..
كوك في نفسه: كيف لملاك صغير مثلها أن تحب زعيم مافيا مثلي..أقسم أني سأحميها من كل شيء..سأحميها حتى من نفسي
خرج من الغرفة متوجها للأعضاء...
كوك: سنذهب إلى منزل لعنة تشان..مفهوم؟
الجميع: مفهوم..
ركبوا سياراتهم متوجهين إلى بيت تشان...
...
وصلوا ليكسر كوك ذاك الباب الذي هو العائق الوحيد بينه و بين الدخول...دخل الجميع موجهين السلاح لأسفل...وبعد بحث شامل لم يجد أي أثر له
جيمين: تبا...لا شك أنه هرب
لعن كوك تحت أنفاسه و قد بدأ بتحطيم كل شيء أمامه حتى أوقفه نامجون
نامجون: على رسلك...سنجده
تمتم بتلك الكلمات ضانا من القابع أمامه أنه سيهدأ لكن هيهات فجونغكوك ليس بمزحة...و غضبه أيضا..حاول كوك كبح غضبه و هاهو قد نجح في ذالك
جين: ماذا سنفعل الآن..
كوك: إتصل بشوقا ليقوم ببحث شامل في المدينة بحثا عن ذاك العجوز الخرف تشان
...
و بعد محاولات عدة من الإتصال...لم يتلقى جين أي رد
جين: اللعنة لا يرد..
كوك بقلق: سأتصل بصغيرتي
_بعد عدة محاولات_
كوك و قد تجمد الدم في عروقه: اللعنة...اللعنة..إلى القصر حالا..
يقود سيارته بسرعة جونونية حتى وصل إلى القصر لينصدم مما رآه...

يتبع...
أوك.. بعرف أنو أنا نذلة..بس وين التفاعل؟ أنا لا أراه😂
شروط البارت التالي=88 فوت وبس شرط سهل کتيير