صدفة،.

53 3 3
                                    

في صباح مشمس تستيقظ تلك البطلة لتنظر الى المنبه:اللعنة انا متأخرة -تنهض من الفراش بسرعة لتعمل روتينها اليومي ثم تخرج الى عملها و هي تركض -
في طريقها رأت شخصا غارق في أفكاره ناسيا ان هناك سيارة ستدهسه لتركض نحوه و تدفعه ليسقطوا اتنينهم

في صباح مشمس تستيقظ تلك البطلة لتنظر الى المنبه:اللعنة انا متأخرة -تنهض من الفراش بسرعة لتعمل روتينها اليومي ثم تخرج الى عملها و هي تركض -في طريقها رأت شخصا غارق في أفكاره ناسيا ان هناك سيارة ستدهسه لتركض نحوه و تدفعه ليسقطوا اتنينهم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

سنجي نهضت لتساعده على الوقوف :هل انت بخير ؟!
شاروخ :امم نعم-نهض بسرعة ليغادر -
سنجي بغضب :ايششش لم يشكرني حتى ....-نظرت لساعتها لتسرع الى المقهى حيث تخدم لتذخل و تتسلل الى مكان تغيير الملابس ثم تخرج نحو الزبائن
المدير اوقفها بصوته :تتأخرين كعادتك سيدة سنجي
سنجي :اسفة لاكن ...
قاطعها :عقابك اليوم هو ان تكملي كملك حتى منتصف الليل -ذهب -
سنجي بتذمر :اخخخ كل هذا بسبب نومي -تخدم كل الزبائن بكل لطف بينما هناك من يراقبها -
-عند وصول منتصف الليل اغلقت المقهى لتتجه الى منزلها فتسلك شارع -
-احست بشخص يراقبها من الخلف لتسرع في مشيها و لسوء حضها تصادفت مع شاب ثمل يتجه نحوها -
الشاب :هييي يا جميلة تعالي معي سنستمتع
سنجي بخوف :لو سمحت ابتعد
الشاب مسك يدها بقوة ليحاصرها نحو الحائط
سنجي اغمض عينيها خائفة من مصيرها لاكن في ذلك الوقت احست بالشاب يبتعد لتفتح عينها و تجده مغمي عليه في الأرض
الشخص اقترب بخفة ليتفحصها بخوف :هل انتي بخير ؟-واضع كمامة -
سنجي نظرت لعينيه مطولا بينما تتسارع دقات قلبها لتومئ و تركض نحو منزلها

قاطعها :عقابك اليوم هو ان تكملي كملك حتى منتصف الليل -ذهب -سنجي بتذمر :اخخخ كل هذا بسبب نومي -تخدم كل الزبائن بكل لطف بينما هناك من يراقبها --عند وصول منتصف الليل اغلقت المقهى لتتجه الى منزلها فتسلك شارع --احست بشخص يراقبها من الخلف لتسرع في مشيها...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعد مرور عدة ايّام اصبحت تحس بأحد يراقبها في كل مرة ،.
في ذلك اليوم كانت تتجه لمنزلها لتبدأ المطر بالتساقط
سنجي بابتسامة :اوه اخيرا -تقفز بكل مكان و تتحسس قطرات المطر بوجهه-
شاروخ بنفسه : اه كل يوم يزيد حبي لها ، انتظريني ،.
-ذخلت للمنزل-
-في الصباح -
كعادته بدأ ينتظرها قرب منزلها لاكن بعد مرور عدة ساعات بدأ يقلق لتأخرها.

شاروخ دخل من الحديقة ليحاول ايجاد مدخلا لينظر من النافدة و ينصدم من وجدها بالأرض غارق في دمها ،.
شاروخ بصدمة كسر الزجاج و دخل ليمسك برأسك تففتحي عينيك بخفة : ساعدني ارجوك -اغمي عليها-
شاروخ اسرع و حملها ليذهب بها الى منزله ،.

عشقتك مع اني من المافيا ،.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن