احمد تحت الاقدام

جزء 1 احمد واخته

.انا احمد ابلغ من العمر 14 سنة  سوف اروي لكم اليوم قصتي وكيف تم الدوس علي من قبل العديد من الفتيات في حفل عيد ميلاد

في يوم من ايام عطلة الصيف كنت اشاهد المصارعة في التلفاز كنت احب تقليد المصارعين لذلك كنت اطلب من اختي مريم ان تلعب معي فكنا نتصارع مثلهم .. كانت اختي مريم اطول مني و تزن اكثر مني تقريبا 55 كغ لذلك كانت دائما تفوز علي بعد كلي فوز كنت استلقي على الارض وكانت تضع ساقها على صدي في وضعية الانتصار .. في الحقيقة كان يعجبني هذا فكنت اتعمد الخسارة لاسمح لها بعد ذلك بوضع رجلها على صدري  . لكن لم يدم الحال طويلا حتى سألتني مريم اذا كان بمقدورها انت تقف على صدري بكامل     وزنها . كان ذلك كالحلم بالنسبة الي فاجبتها **طبعا يمكنك المحاولة** كنت متحمسا جدا لانني كنت طالم احلم بهذا في مخيلتي والان جاءت الفرصة ليصبح الخيال واقعا . قالت مريم و الابتسامت تعلو وجهاها ** حقا  ؟ لكن الن يؤلمك  هذا ؟** فاجبتها ** لا لن يؤلمني فانت هزيلة وبالكاد اشعر بوزنك ** لقد حاولت استفزازها بقولي مما جعلها لاتتهاون في  الصعود فوق صدري. ياله من شعور رائع  لم يؤلمني ذلك في البداية لكن بعد مدة من الزمن  بدأت اجد صعوبه في التنفس  سألتني مريم ان كنت بخير فاجبتها ** لااشعر بشئ على الاطلاق ** كنت احاول اقناعها اني قوي ويمكنني التحمل وفي الحقيقة كنت احاول التنفس بصعوبة .. كان ردي ساخرا مما جعلها تتمايل فوقي محاولة الحاق بعض الضرر لي ثم وقع ما لم  اتوقعه

لقد استجمعت كل قوتها وقفزت قفزة عالية ما يقارب النصف متر و داسة على صدري بكلتا ساقيها لا اعرف كيف ولكن تحملت تلك الرفسة ولم اتحرك ابدا مما جعلها تعيد القفزة وهذه المرة كانت اقوى بكثير  مما جعلني اخرج كل الهواء الموجود داخلي وتحول لون وجهي الى الاحمر .. يا الهي مذا يجب ان افعل هل استسلم ؟ كان هنالك صوت في داخلي يقول لي ان اتحمل فهذه فرصة كنت اتمناها   طول حياتي . كانت الرفسة الثانية جدا قوية ولم يتلقي صدري ضربة مثلها من قبل  كنت اتضرع للهواء مازلت تحت قدميها و من الواضح انها لن تتوقف فهي مستمتعة جدا ولم تكترث للون وجهي  . بدات اشعر اني سافقد الوعي فتلك الرفسة الثانية كانت كفيلة    بتحطيم صدري . بدات الرؤية تصبح ضبابية لكنني لم اتحرك ابدا ورغم انني كنت بالكاد لا اتنفس قررت ان اتحمل ولو كلفني ذلك حياتي 

لم تكتفي مريم بعد وقفزة للمرة الثالثة  قفزة عالية جدا مايقارب المتر استغللت وقت طيرانها في الهواء واخذت نفسا سريعا . اه ه ه ما هذا لقد سقطت على صدري بمؤاخرتها وبكامل وزنها مما جعلي اخرج انينا * اووه* تلتها ضحكات اختي الساخرة وقالت لي بينما كانت تجلس على صدري ** هل اذيتك يا صغيري ّ؟ انا اسفة لكنك حقا قوي جدا ** اعطتني قبلة ثم نهضت عني . اخيرا ستجمعت انفاسي وقلت لها ** يممكنني حتى التحامل اكثر **  . دخلت امي الى الغرفة وغضبت لانها كانت في فوضى  نضرت لي اختي وهمست في اذني ** كان رفسك تحت اقدامي ممتع جدا سنكررها لاحقا** جعلني قولها في غاية الفرح وكنت لااطيق صبرا لاعادة التجربة .