.
.▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪
عبدالله " اهاا"
لمى " انت كيف قابلتها في الاسطبل هي اتصلت قبل شوي وقالت تعبانه جالسه ببيت !؟!؟"
علي " تعبانه !! . كانت معي وتسولف وطقطقت عليها بعدين قالت ابي اروح المزرعه ودني ومشينا شافت بيتها قالت خلاص بروح البيت وراحت "
عبدالله " اكيد قلت لها شئ "
علي " لا مااتوقع كنت مهذب "
قال الكلمه الاخيره بتفاخرلمى " انا بروح البيت الحين واشوف وش فيها مع سلامه "
لفت تبي تروح مسكها عبدالله من يدهاعبدالله " بناجي معك "
طالعت لمى في يدها كانت كلها غروق جلست تتخيل جسمه اذا يده بحلاوه ذي اجل الباقي وش بلعت ريقها وقالت" طيب تعال "
علي " صبر بناجي يعني انا وانت "
عبدالله " ايوه بتاجي معنا ونشوف وش مهبب "
علي " تراك قاعد تظلمني "
سحبه عبدالله من بلوزتهعبدالله " الوحيد الي مااحزن اذا ظلمته "
مشت لمى ولحقوها الاولاد ارسلت على عمها مساعد انها بترجع البيت* بعد خمس دقايق تقريبا *
جلست تدق الباب الي فتحت رنا
كان شكلها يحزن بنفس الوقت كيوت عيونها وخشمها محمر شعرها القصير كان مسوي صرعات
ولبسها كان عباره عن 👇.
لمى " ر..رنا ووش صار اشفيك ؟؟!!"
قربت وحضنتهارنا " مافيه شئ "
عبدالله في اذن علي " وش سويت ياكلب؟!"
أنت تقرأ
' أمنيه حُققت '
General Fictionرنا : تمتلك الكثير من الصفات اللطيفه كصبر والضحكه التي يتم تشبيها بسياره الخربانه تنشر السعاده في المكان الذي تتواجد به انها حقا مضحكه كما انها مزاجيه وحساسه تحب من اعماق قلبها كما انها تصبح ساذجه عندما تحب شخص ، عمرها ١٨ داخله ١٩ للدخول للجامعه تحت...