ما إن خرج "كنان" من المنزل حتي جذبك "اران" من شعرك بقوة و هو يصرخ بك《 اللعنة عليك أيتها العاهرة، كيف يمكن لك معانقة شخص أخر غيري، هنا و في منزلي 》 . لتحاولي، تحرير نفسك من قبضة هذا الوحش الثائر الذي لم يعد يدري بشيء من كثرة شربه الخمر و أيضا من كثرة غيرته ... كيف لا و هو قد شاهد سارقة قلبه في حضن شخص أخر غيرة .
لتصرخي به و انت تضربين صدره غير مصدقة أنه نعتك بالعاهره، 《انا لست عاهره بل أنت العاهر، أنا أكرهك أتركني لا أريد العيش معك، افضل التشرد علي أن أكون زوجتك 》 نزلت كلماتك الصاعقة علي قلب " أران" ، فلم يدري بنفسه إلا بنفسه و هو يصفعك بقوة علي خدك لتسقط أرضا . لينزل إلي مستواك يشدك من شعرك مرة أخرى 《 و هل تعتقدين أني أرغب في الزواج من خنزيرة مثلك ألم تنظري إلي وجهك في المرآة، من أصلا يرغب في الزواج من قبيحة مثلك ، أنا اتقزز منك》.كلماته كانت كفيله لتحطم قلبك، فالوجع الذي تحبينه الآن جعلك غير مهتمة بآلام الجسدية، فما تساوي صفعه امام تحطيم قلبك، لكنه لن يقدر أبدا علي تحطيم كبريائك، لتصرخي بكل غضب تحاولين إخفاء، وجع و قهرت قلبك ..و قد أنهارت دموعك 《 أذا كنت تقزز مني و لا ترغب في الزواج مني ، ما هي مشكلتك أن حضنت شخصا أخر؟ أنها حياتي و هذا جسدي و أنا أعطيه لمن أرغب》 لا تدري ما فعلت كلماتهك بالقابع امامك ،الذي أحبكك، يحبك بل و بعشقك إلي حد التملك و لن يسمح لأي مخلوق علي الأرض أن يلمس شعرة واحدة منك، فهو الوحيد الذي له الحق فيك روحا و قلبا و جسدا،فهذا الجسد ملكه فقط و سيتأكد من معرفتك لذلك .
ليحكم قبضته علي شعرك دون النطق بكلمة واحدة يجرك معه إلي فوق، حيث غرفة النوم. غير مبالي بترجياك، و أنتي ترجينه أن يطلق صراحك . و لكنه أخذ قرارا لا رجعت فيه و هو تملك جسدك ليعلم الجميع أنك تنتمين له لا غير، و لن يطلق صراحك إلا و قد أصبحت ملكه.
مع كل خطوة كان يخطوها "أران" بإتجاه غرفة النوم، كانت تعلوا فيها صرخاتك "و شهقاتك الممزوجة بالبكاء《ارجوك أتركني، أنا لم أفعل لك شيء》، فقد إعتلي الخوف كامل جسدك و أنت غير دارية ما سيفعله هذا الوحش بك.
ما أن أصبح "أران داخل الغرفة حتي رماك "لي فوق السرير لتتطاير من حولك ورقات الورد الحمراء التي كانت تزين سرير. فما إن لامس ضهرك اللحاف حتي حولت النهوظ للهرب من هذا الوحش، لكن أرجعك "اران" إليه بالقوة، بعد أن أعتلاك《لا مفر لك مني يا عروستي الجميلة》لتبدأ في ضرب صدره بكل ما لك من قوة ، تحاولين دفعه عنك،إلى أن انهارت قواك لتبدأى بالصراخ لعل أحدا ينقذك منه.
ليضع أحد يداه علي فمك يمنعك من الصراخ، بينما يطاوق بيده الأخرى يداها وراء رأسك، يحاصرها تحته، يمنعكي من الحركة. لينزل أنفه الى رقبتك، يستنشق عطرك الذي أخذه إلي عالم أخر، يقبلك بكل شهوة و عنف، واضعا علاماته الملكية عليك، راجع رأسه قليلا إلي الخلف يتأمل عمله الفني علي رقبتك، ليلاحظ دموعك و ترحياتك التي تكود تكون غير مسموعة 《ارجوك توقف، لا تفعل ذلك》، لم يكن بديك حيلة غير البكاء و ترجي، لم تتخيلي يوما ان تكوني في هذا الوضع، أن يغتصب من عشقته أكثر من نفسك جسدك ، كأن أغتصاب روحك و قلبك لم يكن كافي له.
لم يستمع "أران" لك و كانه وصل الي مرحلة الاعودة، ليقبل رقبتك مرة أخري نزولا إلي صدرك ليعيقه الفستان، فما كان عليه إلي أن مزقه فوقك، ليكشف عن جمال جسدك، اللعنة من الذي قال أن السمينات لسنا مغريات. فإن رأيتها في هذه الحالة كفيلة في جعله يقذف دون ممارسة.
ليعيد النظر إلي شفتيك الكرزيتين يتذكر طعمها اللذيذ، ليأخذ في قبلة عنيفة، يعبر فيها عن مدي جنونه بك في هذه اللحظة، لكن ما أثار إستيائه هو عدم إستجابتك له . لينطلق في تعنيف جسدك بقبولاته ليصل إلي ثدياك الكبير المنتفخ، ليبدأ في تقبلهما و اللعب بهما، بشكل دائرى .. ثم أنطلق في لعق و مص احد حملات ثديك، كأنه طفل صغير يرضع أمه ، لتثيرك فعلته تلك إلي حد الجنون، ما جعلك تتأوهين تحته ^^امممم آآآح ح ح ^^،(أران pov : اللعنة إن صوت تأواتها يجعلها أكثر إثارة مما هي عليه الآن).
ليباعد ساقيك، ممزقا ملابسك الداخلية، كاشفا عضوك، لينصدم من جماله (ارانpov : اممممممم لم أعتقد يوما أني سأبدي إعجابي بعضوي إمرأة ، كم هو جميل و مغري ) .. لم يستطع "أران" إمساك نفسه أكثر من ذلك ، لينظر كامل ملابسه، ليضع قذيبه في فتحتك يدفعه بكل قوة مرة واحدة... لم تستطيع تحمل الأمل لتطلقي صرخة قوية بعد أن مزق غشاء بكارتكي، لتفقدي الوعي، و علي الرغم من ذلك أكمل "اران" الممارسة معك بكل قوة الي ان ارتعش كامل جسده و هو يقذف سائله داخل عضوك ...... بعد ان اكمل فعلته تسطح بجانبك ، يجذبه إليه ليضعك في حضنه، ليتفحصك للمرة الأخيرة قبل أن يأخذه النوم إلي عالم أخر.
إستيقظتي بعد لتجدي نفسك بين أحضان "اران"، عارية الجسد، يألمك عضوك إلي حد اللعنة . لتنتبهي إلي بقعة الدم علي لحاف السرير، لتعود لك كل أحداث السابقة قبل إغمائك ... لم تدري بنفسك إلي و قد إنهارت دموعك ، كيف لا و قد تم اغتصابك بوحشية من قبل حبيبة، لم تصدقي أنك فقدتي عذريتك بهذه الطريقة. ألم يكفيه إدانته لك و تحطيم قلبك، لما يفعل معك كل هذا، ألا يعلم مقدار حبك له. و لكن سيحس بك فأنت في نظره لست سوى خنزيرة قبيحه، سمينة. لتلتفتي له 《ليناpov : سأجعل تندم علي كل ما فعلته لي ، أستغرب و سأعود الإنتقام منك، فقط تذكر كلماتي
سحبتي نفسك من سرير بهدوئ، لتنزلي إلي الصالة بعد إرتدائك لتجينز و قميص كانت عمتك قد تركتهم لك في الخزانة. تبحث أين تركت هاتفها، لتتصل علي "كنان" فى الفندق .. ما إن تحصلت عليه حتي اردفتي 《ارجوك تعال لأخذي الان》، لم يصدق "كنان" انك إتصلتي اخيرا ، ليأخذ مفاتيح سيارته قاصدا منزلك...........
************************************
•طريقة سرد هذا الجزء إهدأ إلي المتابعة @z-z-h-h
•آسفة عن التآخير، و لكن لم أرد تنزيل جزء واحد لا يحتوي علي الكثير من الاحداث و التشويق ، لذى عوض ذلك قمت بتنزيل جزئين ، و أخيرا أنا دائما أرحب بأي إقتراحات حول الرواية..
أنت تقرأ
قبيحه
Romance"لينا" فتاة تبلغ من العمر 18 سنة ،من عائلة فقيره. ذات وجه قبيحة ، سمينة الجسم لكنها رقيقة المشاعر لطيفة مع الجميع . "اران" شاب يبلغ من العمر 25 سنة غنى ،لعوب ، جذاب .. تقع كل الفتيات فى شراكه . متحجر القلب،بارد ... صاحب أكبر شركات التجميل و الموضة...