التعليق بين الفقرات فضلاً
________________________________________"أُراقبك من بعيِد وأنتظركَ عن قرب،حتى يأتي اليوم الذي تَحبني فيه وأحُِب"
-من؟
تسأل الاكبر،هو لم يكن بحاجة للتفسير او التوضيح ليعرف عن حالة الاصغر هذه
هذه الحالة قد مر بها بالفعل حتى اصبحت أكثر ثلاث سنوات مكتئبة في حياة الصديقينبينما كان يحارب لاجل سعادة الاصغر مع والديه وعائلته واصدقاءه جميعاً،حتى جعل
والديه يتخذان قرار مغادرة البلاد،بينما كان التايلندي لايعرف كيف كان الاصغر يحارب ذاتهحتى علم فيما بعد بامر تلك المدونة التي فتحها الأصغر قبل سنة،هو احتفظ بهذا السر بعيداً
عن معرفة سيهون،مدونة لأستعراض جسده بالملابس النسائية الكاشفة والألعاب الجنسيةسيهون كان عاهر ألكتروني للمثلين ،هذا ما وصل اليه بعد ذلك الأغتصاب من مراهقته
" مَيوو" كان يعلم بكل صغيرة وكبيرة عنه بالفعل ولكن ما لايكتشفه له سيهونلايكشفه هو لسيهون،ليبقى "مَـيوو" يحارب لأجل صديق،ماجعله يتمسك بتايلند كان
صديقه،وشريكه في التمثيل "غولف" والذي رفض مشاعره له مؤخرا..لذا هو ترك كل شيءخلفه،واتى لحماية الأصغر كما في السابق وتصوير دراما الويب
الجديدة له هنا،ليأتي بكامل طاقم التمثيل معه،وعلى حسابه الخاص ايضاً فقط لأجل صديقهوالأن بعد يوم واحد فقط،هو يجده بهذه الحال ليعود للصفر بينما يتمنى أن يحترق
في براكين الأرض،لأرتماء الأصغر في حضنه باكياً،يندب حياته وحضه مرتجفاًتماماً،كما فعل في المستشفى~
-لابأس سيهون،أنت بخير الأن~
شيء في داخل الاصغر كان مرتاحاً لتواجد صديقه الاقرب الئ جانبه،كل ما احتاجه سوف يكون
هنا لأجله،كما وعده في اولى ايام صداقتهم في الابتدائية سيهون كان ابن متبنى لرجلينو"مَيوو" كان ابن العائلة الاقرب لوالديه،في أولى ايام طفولته في تايلند حينما كان في السادسة
من عمره وحتى هذه اللحظة كان بجانب هاتين العائلتين مع صديقه "ميَيوو" هو كان كالأخبغيرالدم،والأعجاب في طفولة ومراهقة الاصغر،سيهون احب "ميَوو" والأخر أحب الاخ الذي
ارسلته السماء اليه،الاثنان كان يجمعهما الحب الاخوي،في حين سيهون خرج من مرحلتهمع الأكبر،ليبدى اولى شبابه في كوريا البلد الذي ولد فيه وارتمى تحت جسور الارض ليجده
الرجلين فيما بعد،يضمانه تحت عائلتهم،ويعطيانه حبهم،ابويه "كريس وسوهو"
أنت تقرأ
Unlock Heart | S.K
Romansسيهون الطالب الجديد لديه سر كبير جداً في هاتفه ماذا سيفعل حينما يجد هاتفه بيد المتنمر الخطر كـيم كاي؟! -أرى أنك خائف، لاتقلق لن أخبر اي احد!... تنهد، ينظر نحو بغير تصديق فمن ذا الذي يأتمن على شيء دون مقابل؟! -ولكن بشرط!.. نعم هذا ماتوقعه، اوه سي...