الحلم المنتدى (تكملة )

saya 2005

من أجل صديقتي أكملت هده الرواية في الحقيقة أنا أتمنى أن تكون التكملة جميلة .

تدكير🧠

إلتقت مايا بصديقتها ملاك بعد أن كذبت على رئيسها  و جعلته يجن.
قرر لوسيفر عدم إعطاء الأمر أهمية لأنه لم يتأكد بعد من مشاعره تجاهها لاكنه يحس بشرارة تجاهها .

Maya pov
دخلت أنا و ملاك للبيت  لم نجد الفتياة ربما لم يأتوا من العمل بعد دخلت لغرفتي و معي ملاك إستظفتها بها.
مايا؛ تفظلي ملاك هده غرفتي أنظري .
و جلت بها البيت بأكمله ثم دهبت بها لإحدى الغرف .
مايا؛ تفظلي هده غرفتك يمكنكي أن تستحمي و تغيري ثيابك و أنا سأكون بالمطبخ سأحظر بعض الشطائر لندردذ قليلا .

Siline pov .
كنت داهبة لشهد و إلتقيت بلويس في الطريق.
لويس؛ أهلا سيلين .
سيلين ؛ أهلا كنت داهبة لشهد .
لويس ؛ آه كنت أريد أن أسألك .
سيلين؛ نعم .
لويس ؛ أين هي مايا لم أراها اليوم .
سيلين؛ دهبت لتلتقي مع اااا ... اليوم....هو....يوم زفافها.
لويس ؛ مادا!!!
سيلين؛ أقصد خطبتها ....😅
لويس؛ حقا !
سيلين؛ نعم نعم ...
لويس ؛ أمم جيد
كنت داهبة لاكنه أوقفني مجددا
لويس؛ و لاكن لمادا لم تدعوا أحدا من الشركة؟؟
سيلين؛ آه إنها حفلة خاصة بالعائلة لدالك لم تدعوا أحدا .
لويس؛ أمم هدا جيد .
دخلت مسرعة لمكتب شهد .
شهد؛ مادا الآن هل نسيتي ما أوصيتكي عليه؟
سيلين؛ لا على العكس لقد تكلمت جيدا أمامه .
شهد؛ آه إدن سألكي الرئيس لا تقولي أنك فضحتينا !
سيلين: لا أنا فتاة يعتمد عليها و لاكن ليس الرئيس من سألني لقد كان لويس.
شهد ؛ أمم و مادا أخبرتيه يا حمقاء .
سيلين؛ قلت له كل شيء .
شهد؛ مادا!!!!!!!! أأخبرتيه الحقيقة ؟!!!!
سيلين؛ أكيد لا ابدا أخبرته الكدبة التي تكون حقيقة بالنسبة له .
شهد ؛ جيد يجب أن ندهب الآن لقد تأخر الوقت يجب أن ندهب لنلتقي بملاك.
سيلين؛ أوووه أنا جد متحمسة لكي أقابلها من خلال كلام مايا عنها تبدوا لطيفة .
شهد ؛ و أنا أيضا حسنا هيا هيا .

Louiss pov
دهبت إلى لوسيفر .
لويس؛ لقد كانت على حق .
لوسيفر ؛ حقا.
لويس ؛ أجل .
لوسيفر ؛ أممم

كان لوسيفر جد غاضب لاكن يجب عليه أن يخبرنا إدا كان به شيء و إدا كان يحبها لاكن لا أحد سيستطيع إيقافه إدا وضع هدفا نصب عينيه هدا غير معقول لا أعرف ما سأفعل .
Chahd pov
في الحقيقة كنتخائفة من أن تفضحنا هده المعتوهة سيلين لاكن في الأخير تبين أنها ورثث بعض من الدكاء كنت أقود السيارة بصمت و سيلين تجلس بجانبي و هي تلعب بهاتفها .

و بعد لحظات وصلنا للمنزل كان هادئ الغاية و عندما دخلت لغرفة المعيشة وجدت مايا و ملاك نائمتان كالأميرتان حقيقتا لم أستحمل فقمت بإلتقاط صورة لهما لم أشأ أن أوقضهما لدى عدلت من طريقة إسترخائهم لكي لا يتشنجا و قلت لسيلين أن تحضر بطانيتان غطيتهما ودخلت للمطبخ و جدت الأكل جاهز وقد كانتا أكلتا العشاء . تناولت العشاء مع سيلين و دهبنا لننام .