تقدم لها الذائب وبدات تتغير هياته من ذائب الا انسان اما كنزي فقد ارتبها الخوف وتراجعت عندما راته
ستيف:اوه الم اقل لك ان لا تلعني؟ تحملي نتيجت اخطاك
تقدم منها الى ان قام بجذبها من راسها فوضع راسه بين عنقها وشعرها فستنشق رئحتها وصعد الى شفتيها وقام بتقبيلها وهي مصدومه فدفعته بعيد ونضرت له وغضبت
كنزي بغضب:باي حق تقوم بفعل هاذا ها؟ من اين لك الحق في هاذا هل انت مريض ابتعد ياهاذا
ستيف:اوه ياعزيزتي هل غضبتي؟ هاذا مااريده سبق وحذرتك ولكنك لم تنصتي الي وقمتي ب عصياني فتحملي نتائج اخطاك
كنزي :ابتعد ياهاذا واين انا وماذا يحدث هنا؟
ستيف:انتي في عالم المستذائبين وانتي سوفا تصبحين الونا لي
كنزي:ماذا ماذا ماذا بحق العنه الملعونه هل تراني ذئبه انا انسانه ايها الاخرق الا تعي ماتنطق به؟
ستيف:الم احذرك من قبل من العن؟ تحملي اذا
وفجاه........
هاي اسفه على التخير بس عندي روايتين غير هاذي عشان كذا تاخرت سورييي
