أحببت زوج أختي (H.S)

𝗖𝗵6

(𝐀𝐫𝐢𝐚𝐧𝐚)

استيقظت من ثم ذهبت للعمل للتعاون مع صديقتي نيكي في اغنية  𝐁𝐞𝐝 لقد أنهينا تسجيلها قبل اسبوع و سنبدأ تصويرها الان
.
.
.
"امي لقد عدت " ولكن لم أجد إجابة يبدو أنها خرجت لتتسوق خلعت معطفي من ثم صعدت لغرفتي و ضعت حقيبتي سأذهب لاخبار ديانا بأن تبعث ل نيكي بعض مستحضرات التجميل ذهبت ولكن لم اجدها وجدت هاري نائم يا الهي دقات قلبي ، تنفسي ، بعض الألم في معدتي مابي هل هذه اول مرة أراه نائم ؟ لا دائما ما اري صور له علي الانستجرام
لم أعي الا و اجلس بجانبه و ازيح بعض الخصلات عن و جهه لما أشعر عند اقتراب هاري مثل اقتراب مارك لي هل وقعت في حب هاري !
لا لا هذا محال هو زوج اختي هو ملك ل ديانا
لاقف لاغاد الغرفة ولكن وجدت هاري استيقظ و امسك بيدي من ثم جعلني فوق و قبلني لقد كنت متفاجاة
" لما لا تبادلني حبي " اللعنة هو لم يتعب عينيه حتي ليستيقظ ويري من يقبل !
لم اجب عليه لا اعرف ماذا اقول فقط دقات قلبي متسارعة أعتقد أنه الادرينالين ..ليفتح هاري عيناه و ينظر لي من ثم ينتفض للخلف عندما ادرك ماذا فعل قبل ثواني
"اعتزر حقا ظننت أنك ديانا اعتزر لم اقصد" لقد كان متوتر لأول مرة أراه متوتر " اا لا عليك " لاغادر الغرفة حتي و أن كان يعتقد اني ديانا ولكن احببت قبلته احبتت طريقة تقبيله ..لقد كنت امشي شاردة و اضع يدي علي شفتاي ولكن لم الاحظ السلم و انزلقت و سقط اللعنة لا أشعر بجسدي بدأت ب الصراخ و البكاء الآلام لا تتوقف ولا استطيع الحركة

(𝐇𝐚𝐫𝐫𝐲)

استمعت لصراخ اريانا ذهبت ركض لاراها وجدتها تبكي و يبدو أنها سقطت من أعلي السلم اللعنة حملتها و وضعتها في سيارتي من ثم ذهبت الي المستشفي و احاول تهداتها ولكنها تصرخ و تبكي اعطوها مُهدء اللعنة هل كل هذا حدث لاني قبلتها ! كنت أعلم أن هذا القدر قاسي و لن يجمعنا معا اللعنة عليه جلست بجانبها و أمسكت باصابعها فلقد جُبس معظم جسدها الصغير قبلت يدها من ثم وضعتها كما كانت و جلست اشاهدها و هي نائمة مثل الملاك ماذا فعلت حتي تعاني كل يوم من مشاكل لا تنتهي لما لا تسعد بحياتها مثل باقي البشر إذا كان وجودي ياذيها و يجلب الحزن سأذهب بعيدا ولن اعود مرة أخري فقط اتمني لها الشفاء العاجل و حياة سعيدة مع شريك احلامها .. لم اعلم اني ابكي غادرت من المشفى و صعدت في سيارتي و غادرت

(𝐀𝐫𝐢𝐚𝐧𝐚)

بدأت أعي ماذا يحدث حولي الجميع ملتف حولي ويبكي و هناك بعض المصورين يلتقطون الصور لي من النوافذ و حراس المستشفي و حراسي يمنعون اي احد يحاول الدخول لغرفتي لقد بحثت بنظري عن هاري ولكن لم أجده " فروي اعطني هاتفك" ليعطيني إياه من ثم يذهب لحراسة الباب لاتصل علي هاري " هاري " قلتها بصوت متعب "اريانا لقد استيقظت هل انت بخير ؟" " نعم بخير اعتقد ..لما تركتني هنا هناك الكثير من المصورين هيا تعال و خذني " " اريانا لا استطيع لدي عمل " " هل تتخلي عني من أجل العمل ؟" لقد تفوهت بها و تجمعت في عيني الدموع و اعتقد أن صوته وضح عليه البكاء " اا ولكن " " لما لا تشعر بي هاري لما " " اريانا انا فقط " " أتوسل اليك خذني من هنا " " حسنا فقط اهداء لا تبكي " ليغلق و انتظره
.
.
لياتي بعد قليل من ثم يحملني و يضعني بسيارته "هاري لا اريد الذهاب للمنزل " "إذا الي اين " " اي مكان أجلس به في هدوء " " حسنا " ليدير سيارته لقد كنت امنع نفسي من النظر إليه ولكن لم تتحمل كثيرا و بدأت انظر له و اعتقد أنه قد لاحظ ذلك لينظر لي من ثم يكمل نظره للطريق اللعنة لم لاحظ أن لديه رموش كثيفة كهذه اللعنة علي وسامته ،شفتاه تتحرك بهدوء مع العلكة ، خصلات شعره تتطاير مع الهواء لاستيقظ من شرودي عندما نظر لي " ما بك تحدقين بي منذ فترة " لاتوتر" من انا؟ لا لقد كنت أنظر للطريق عبر نافذتك " " اوه حقا هل نافذتي جميلة حتي تحدقين بها كل هذه الفترة " " لم يمض سوي دقائق علي مغادرة المشفي " " يبدو انك شاردة بالفعل لقد مرت نصف ساعة "  لانظر للساعة " ولكن كيف مال لعنة الساعة هذه الأيام الوقت يمر بسرعة" " ليس اللعنة في الوقت بل في العقل " "منذ مني و انت تتفوه بالاحكام " ليقلب عينه و بكمل تركيزه ف القيادة .. أوقف السيارة من ثم حملني " منزل من هذا ؟ " "بطبع منزلي لقد اشتريته منذ فترة ولكن لا أجلس به " " إذا لما اشتريته" " لمثل هذه الحالات "  لاصمت و انظر للمكان أنه رائع