آلجريئهہ و آلمتمـلگ

البارت الثامن

.
.
.
.
.
.
-----*----*----*----*----*----*----*----*----*

« الًيَوُمًِ التاسع »

لقد مر على ذلك الًيَوُمًِ اسبوع و قد اصبح انجذابهم لبعضهم يكثر دون علمهم

و قد اصبح بيكهيون يفرض عليها شخصيته المتملكه و يمنعها م̷ـــِْن ذاك و ه̷̷َـَْـُذآ و هي بسبب عنادها و تجاهلها ڵـهٍ

يؤدي الى تشاجرهم اليومي و تسبب في المشاكل

خرجت جي يون م̷ـــِْن الجامعه وحدها بسبب ان سوني لديها
تدريبات مضاعفه

و في منتصف الطريق وقفت سياره رياضيه زرقاء اللون و يخرج ‏​‏​منـِْهـ♡̨̐ـِْا دونغ ان

"اوه انسه بارك لماذا تسيرين في الطريق و حبيبك تقريباً يملك سيارات كوريا جميعها "

حدقت به و عبست "حبيبي اللعين لٱ يهتم سوى في اعماله البشعه "

بعثر شعرها ثم فتح لـٍهآ الباب "اذا هل تسمحين ليـّۓ ان اعزمك على كوب قهوه "

"لَـگِنْ انا لٱ آحـبُ:* القهوه "
"اااوه. اذا عصير او اي شيء "

دخلت السياره و هو اغلق الباب خلفها كرجل نبيل

كانوا جالسين في المقهى يتبادلون الحديث حتى قاطعهم صوت الهاتف

نظرت جي يون للمتصل لتجده <لعنتي >تنهدت و استاذنت م̷ـــِْن دونغ ان

وقفت بعيداً عنهم و ترد عليه و قبل ان تكلم اتاها صوته الغاضب

"لماذا انتِ مع هذه الحثاله هااا "
  "ماذا "تسألت كبلهاء

اتاها صوت تصكك اسنانه م̷ـــِْن ضغطه عليهم
اغمض عينيه و وضع يده على جبينه يضغط عليه و لسانه اصبح يجول داخل جوفه بغضب

"تتركين المكان ه̷̷َـَْـُذآ و تأتين الى القصر "
"و ان لم افعل "

"صدقيني سوف تندمين  ...و الان اخرجي حالاً "صرخ في وجهها و اقفل

عبست قليلاً ثم ابتسمت بشقاوه و عادت تجلس "اذا اين توقفنا "

اتتها رساله :لما تعاندين جي يون اخرجي حالاً
:سأقتلك ايتها العنيده
:سأجعلكِ تتوسلين لكي اتركك
:ٱڅڑ فرصه لكِ اخرجي
:حسناً عاندي لنرى الى اين تصلين

"ماذا م̷ـــِْن ه̷̷َـَْـُذآ الذي يزعجك "
"لٱ احد "

:لماذا لٱ احد هاا قولي ڵـهٍ انه انا
حدقت في الرساله الاخيره ثم حدقت في المكان تبحث عن ان كان هنا او يراقبها احد او شئ م̷ـــِْن ه̷̷َـَْـُذآ القبيل

وقف امامها احد حراسه ينحني لـٍهآ و يأشر لـٍهآ بيده "تفضلِ معي سيدتي السيد يطلبك "

"اوو ...حبيبك يخاف عليكِ مِڼـّي حتى يبعث حارس لكِ "
" ما مشكلتكم انتَ و هو كيف تعرفون ه̷̷َـَْـُذآ هاا "