تذكير: نزع الغطاء من على وجهها ليتحسسها بيديه بخفة استقام بعدها ليدلف خارج الغرفة.....
______________________________________مر اسبوع ولا يزال جونغكوك يساعد (نينا) فى كل ما تفعله.... ليجعلها تشعر بالإمتنان له فرغم ما حدث الا أنها كسرت بعض من البروده.... مشاعر مختلطة يحملانها تزداد علاقتهما متانة كل يوم..... تماثلت (نينا) للشفاء بفضل مساعدة جونغكوك الدائمة لها لذا قررت فى قرارة نفسها ان تعتنى به اكثر إلى حين عودة عمها وزوجته..... دخل المطبخ ليجدها تنتظره على الطاولة الفطور.... ناظرته لتبتسم له ليبادلها بخفه ليبدأ فى تناول الطعام.....
جونغكوك : هل تدرسين اليوم؟
نفت براسها : لا ليس لدى دوام اليوم...
همهم ليردف: لدى اجتماع اليوم لكن لن أتأخر كثيرا...
أومأت ليكملا طعام الفطور....استقام بعدها ليحمل معطفه و يتوجه خارج المطبخ لتلحقه....(نينا) : جونغكوك..... انتظر......
وقف أمام الباب ليلتفت لها، اقتربت منها لترتب ملابسه وربطة عنقه لترتسم ابتسامه على شفتيها..
انهت لتمسك كتفيه بكلتا يديه وتصعد على أطراف قدميها لتهمس له: حظا موفقا.....
ابتعدت عنه ليتأمل وجنتيها المحمرتين ليمسكها مجددا مقربا اياها نحوه لينزل إلى مستواها فرق شفتيه ليهمس لها لكنه اكتفى بعض شحمه أذنها ليزداد احمرار وجهها..
ابتعد عنها ليتمعن فى تفاصيلها ليدلف خارجا....دخلت المطبخ لتغسل الأطباق بينما لا تزال تلك الابتسامه تزين شفتيها.... وهكذا ليمر اليوم على (نينا) لتعد له أطيب أصناف الطعام. وضعته لتنتظر قدومه بشوق...
بعد مرور ساعات
_______________
جلست بملل لتحدق فى السقف لتتنهد.....
(نينا) : اشعر بالوحدة... لما تأخر هكذا..؟!
مرت دقائق لتسمع صوت إغلاق الباب لتقفز بسرعة إلى هناك اقتربت لتلمحه يتقدم نحوها لتبتسم بخفه... تقدمت هى الأخرى لتحتضنة غارسة رأسها فى صدره
(نينا) :لما تأخرت ألم تخبرنى انك لن تطيل.
امتدت يديه خلف ظهرها ليجذبها نحوه اكثر....
جونغكوك : اسف لقد كانت اعمالى اكثر مما ظننت!
"لا بأس" اردفت لتخلع سترته: الحمام جاهز....
ابتعدت عنه ليمسك ذراعها جاذبا اياها لتلتصق به مجددا ليحاصرها على الجدار....
اقترب ليهمس لها: اشتقت لك!....رفعت عينيها ليقابلها سوداوتيه لتتأملها بتخدر
....... اقترب منها لتلفح أنفاسه الساخنه وجهها ليقطع المسافة بينهما بقبله عميقة.....
وسعت عينيها لتشعر بحرارة ملأت جسدها لتمزج شفتيها بخاصته مبادلة اياه.... امتدت يده ليمسك خصرها والأخرى وجهها ليفصلها بعد دقائق(نينا) pov:
ياآلهى هذا الاحساس ثانيه انه يكسر فؤادى... اشعر اننا نبدو كالازواج
(نينا) end pov:اكملا الطعام... لتغسل (نينا) الأطباق وتتوجه إلى غرفة الجلوس لتفتح التلفاز...... مرت دقائق لتشعر به يجلس بجانبها لتناوله الفوشار الذى بين يديها
جونغكوك : اذن ما نوع الفيلم اليوم....
(نينا) :ممممم لا أعلم لنشاهده فقط...
أنت تقرأ
ابى هو دادى
General Fictionنينا فتاه عمرها 17 هى تكون فى الثانويه امها ماتت هى تعيش مع والدها هو زوج امها لنرى ما الذى كاتب لها القدر