بارت ١

494 29 10
                                    

بينما تنام اسمك تسللت أشعة الشمس إلى سريرها ، دخلت عليها والدتها لتجدها مازالت نائمة ، فتوجهت إليها مردفة، السيدة جيون:اسمك،استيقظي ستتأخرين عن آخر يوم لك بالجامعة.......ما إن تسللت الكلمات إلى مسامع اسمك حتى قامت مسرعة من السرير،توجهت اسمك إلى الحمام وقامت بروتينها اليومي
بعد دقائق معدودة.......
نزلت بهدوء لتجد والديها مجتمعين حول مائدة الطعام، اتجهت نحوهما مردفة ، اسمك: صباح الخير
بادلاها والداها التحية بابتسامة مشرقة ♡ بينما سحبت كرسيها لتجلس و تبدأ بالأكل. بعد مدة من الوقت، نهضت اسمك من مكانها مسرعة متوجهة نحو جامعتها.
.

وصلت اسمك لتجد صديقتها جيني تنتظرها، فذهبت تجري صوبها لتعانقها...... دخلت كلتيهما للجامعة وهما تتحدثان عن مواضيع مختلفة لا تخلي من ضحكاتهما هما الاثنتان♡
.............
مرت الحصص مملة كالعادة خاصة أنهم كانوا حصص الاجتماعيات و علوم الحياة والأرض.
انتهى اليوم الدراسي لتعانق جيني اسمك مردفة، جيني: إنه آخر يوم أنا بالجامعة ، سأفتقدك يا اسمك ، سأفتقد مشاجراتنا اللانهائية على الأسباب التافهة سأفتقد رؤية جمال وجهك الملعون كل صباح،سأفتقد كل شيئ........، ضحكت اسمك بخفة على لطافتها الزائدة لتعانقها مرة أخرى قائلة،  اسمك:أنا أيضا سأشتاق لك يا وجه المؤخرة، لكن لا تنسي أنه بإمكاننا أن نلتقي ، بعد مدة لا تخلي من ضحكاتهما و مجاملة بعضهم البعض...
اتجهت كل واحدة لمنزلها...دخلت اسمك ، ألقت التحية على والديها لتصعد نحو غرفتها.... استحمت اسمك نظرا لتعبها ثم نامت.....
بعد مدة نزلت إلى حيث والديها جالسون لتجلس جانبهم، فقاطعها والدها مردفا،  السيد جيون: اليوم هو آخر يوم لك بالجامعة،  لذلك قررنا الذهاب إلى منزل عمك السيد كيم للمكوث عندهم بضعة أشهر فقالت والدتك،  السيدة جيون : و أيضا لتغيير الروتين اليومي، و بالفعل ستجدين ابنة عمك ليسا فبهاذا ستمرحون معا، إذن ما رأيك يا اسمك؟! اسمك: لا مانع لدي أمي، أنا موافقة ...... السيد جيون: إذن جهزوا أنفسكم للغد..
صعدت اسمك لغرفتها وهي تفكر كيف ستكون أيامها في بيت عمها،... جهزت اسمك حقائبها والمستلزمات التي ستحتاج إليها..... بعد فترة لم تشعر بنفسها إلا وقد نامت بالفعل....
.
.
.
.
.
.
.
.

كيف ستعيش اسمك في بيت خالهاا؟؟
.
.
.
°تسناو البارت ٢°

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : May 14, 2020 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

أحببت مثيراOù les histoires vivent. Découvrez maintenant