بعد شجار طويل بين اوبيك و سويونغ فاز سويونغ على اوبيك شر هزيمة و اصطحب سويونغ آدم الى المملكة الخير حيث قابل ميكاسا اخت ملك مملكة الخير و ايضا قابل ملك مملكة الخير « بيك سيون جو» الذي رحب به احر ترحيب واقمو ترحيبا كبيرا بقدومه وقدموا له ما لذ وطاب و كان آدم في دهشة عارمة حيث انه قد رأى من الآلات الطائرة انواعا و اشكال و تكنولوجيا لم يصل البشر الى شبر منها فالتطور الذي هنا مازال للانساس مليارات السنين لكي يصل اليه .....
بعد لحظات جاء جندي من جنود الحراسىة و قال "يا مولاي ان الورد مونستر قد اتجه نحونا هو و جيشه فجاء الجنرال تاي هيونغ و قال " سيدي يجب ان نتحرك الآن او سيستطيع هو و جيشه تحطيم الباب و الدخول الى المملكة " فقال آدم ممماذذااا 😱😱😱😱😱😱😱من هو اللور مونستر و و ماذا يريد منكم وكيف سيدخل و ماذا سيفعل ان دخل ...... " فقالت ميكاسا "قصة طويلة يا آدم " فقال بيك سيون "هيا بنا جهز الجيش" وما ان وصل لورد الشر حتى انفتحت البوابة و خرج منها جيش عظيم فمنهم من يمتطي الخيل او التنانين و الخيول و منهم من يجهز امنجنيق و منهم الرماة و منهم المحربين و يترئسهم الامير و تاي فقال اللورد مونستر باستفزاز " مرحبا ياخي كيف حالك و اخيرا لقد جئت لهياااااااااااااااااااااااااااا" الامير "يا ايها الحقير كيف تجرا و تقول جئت لاخذ ما هو من حقي الم يقل ابي باني انا من سياخذ المملكة و ليس انت " فاردف اللورد مونستر سنرى من سياخذها هجوووووووم هياااااااااااااااااااااااااااا" بعد حرب دامت لوقت طويل جدا كانت الغلبة للامير الذي هزم اللورد شر هزيمة و رجعو الى المملكة و اثناء الاجتماع و بينما كان الامير يتحدث قال آدم " يا ايها الامير هل يمكنني ان اتحدث من فضلك فقال الامير" نعم تفضل " فقال لقد لفت انتباهي شيء وهو ان ذلك اللورد قالك لك (الامير) يا اخي فتنهد الامير و قال نعم يا آدم كما سمعت انه اخي فانصدم و آدم قائلا "و لماذا تتعاركان اذا ؟؟؟ فقال الامير " عندما كنا صغار (18)استدعانا ابي انا و مونستر و قال لنا (يي..بب..دد.وو.. ان ا..ج..لي قد اتى لذلك احدكما سيصبح الملك الشرعي لهذه المملكة و قال لاحد خدمه ان يحضر سيف الشيروماري
سيف الشيروماري : هو سيف يوجد عند كل ملك في هذا العالم واحد فقط وعندما يقترب اجل الملك ياتي باولاده و يمسك كل ابن السيف مرة واحدة و الابن الذي يضيء السيف في يده هو الملك الشرعي المستقبلي لهذه المملكة
و عندما اختارني السيف بدلنا من مونستر غضبا غضبا شديدا و هرب من المملكة و استمرينا في البحث عنه لمدة خمسة اشهر متتالية بدون ان نفقد الامل و في يوم من الايام و بينما كنا نبحث حتى و جدنا .........
انتهى البارت ان شاء الله يكون عجبكمالامير
الجنرال
ميكاسا
آدم