"ألن تبقى على قيد الحياة؟ سآخذك في جولة"
لا توجد كلمات يمكن أن تشرح الطريقة التي أفتقدك بها. أعتقد إني أشتقت لك أكثر عن ما ينبغي...ظننت لن أستطيع تخيل عالمًا بدونك، كنت الشخص الوحيد الذي لوُن عالمي بألوان مبهجة.
أعلم أنك رحلت لكن ما زلت أشعر بأنك حولي ، كل شيء يبدو غير مكتمل من دونك.بعد رحيلك، كل ما كنت أفكر به هل كانت الأمور دائمًا بهذه الصعوبة؟ أتضح لي عندما كنت بجانبي نسيت ألمي ووحدتي... كم أتوق إلى تكرار هذه اللحظة مرة اخرى ..مهلاً..هل هذا يعني أنني أفتقد اللحظة وليس أنت؟! يبدو أنني لم أحبك على الإطلاق.. يبدو مستحيلا!!! ...
لأن افكاري مليئه بك كلها عنك ومشاعري ملكك بالكامل.
عندما أكون معك ، انسى حقيقتي، انسى كم أنا قذر.
أتساءل عما إذا كنت مجرد كذبة جميلة بالنسبة لك، بعد كل ما قضيته معك واحسست به بعد ما علمتني كيف احبك شعوريا ولا شعوريا .لا زلت أكرر الأشياء التي قلتها لي في رأسي كل يوم
لا يمكنني أبدًا أن أجعل نفسي أكرهك ، على الرغم من محاولاتي ، لكنني أقع في غرامك أكثر كل مرة.هل آذيتك كثيراً لدرجة جعلتك تتركني؟ أفكر في الأمر كثيرًا ... لم أتوقف أبدًا عن الشعور بالذنب.
أعطيتني غاية في كل شيء..وأحيانًا أتساءل كيف سيكون عالمي إذا لم ألتقي بك أبدًا.أعلم أنني لن أذهب إلى الجنة...لكن الجنة الوحيدة التي سأرسل إليها هي عندما أكون وحدي معك.
جميعًا مدمنون على شيء يخفف الألم، واعترف أني كنت مدمنًا بك .قلت لي إن امحو كل ذكرياتي الحزينة ولكن لا أستطيع لأنك تنتمي هناك بعد كل شيء أرفض أن امحوك.
اعتقدت أننا خالدين ولكن في النهاية تلاشى كل شيء، وكأنه لم يكن.