فوت+كومنت+متابعة لطيفة
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
نبدأ
ヾ(^-^)ノنظراته الخائفة مع لمعان بندقيته جعلته هائما بهذا الجمال البريئ الذي لم يري مثله قط
ارتعاش شفتيه الحمراء كرحيق التوت الخالص جاعلة من الضخم الذي يقوم علي هيمنة خصره بأن ينزع كل أسلحته راضخا له
"أواضح ماقلته؟ " نبرة الجدية في صوته جعله يومئ مؤكد أنه لن يقوم بتقديم أي شيء قبل حضرته
بعدما راه يإن متمسك برسغه الدي قام بالشد عليه جاعلا من الدماء لا تتحرك بجسده.....
حمحم بعد أن وعي علي نفسه كيف أنه لوهلة الان توجع منه
ناظرا بحزم رافعا منكبيه بغرور وهو يتطلع لحديقة قصره من النافذة
"إدهب الي القبو واجلب لي زجاجة نبيد 1989"
هو لم يفهم ما يقصده لدا تحدت ببلاهة جاعلا من الدي يدير ظهره له بأن يستدير مع نظرة مميتة علي سماه
"نعم" بعدم فهم ليلجم كل الحروف التي كانت ستتوالي بعد هاته الكلمة بعد ان قابلته نظراته الغاضبةفقط إنحني له مهرولا ليخرج من وكره بعد أن أغلق الباب بحذر تلمس قلبه بخوف ماسدا علي صدرهه كون ضربات قلبه لا تنفك عن القرع
صفع جبينه ببلاهة هو كيف له ان يدهب الي القبو ولا يعلم مكانه...... تنهد بعد ان قابل احدي الخادمات يممر جناح الرئيس سائلا عن المكان وأمر الرئيس....... إبتسمت الاخري لهوسوك الدي يبدو شاحبا الوجه تمتمت في داخلها بأنه جديد و غير متعود علي تقلبات الرئيس و شخصيته لتردف مبتسمة نحوها
"تعال معي سأقوم بتقديم مفاتيح القبو لك"ترتعش يديه التي تحمل تلك الصينية المحتواة علي زجاجة النبيد مع سجل ثلج المعدني ويوافقه كأس السيد....هو الان ينتظره بأن يسمح له بالدخول لمكتبه......
لحظات ليسمع صوته المخيف أمره بأن يدلف.يديه المرتعشة أنتبه لها كون حضرته يرتعش كالهلام جاعل مابين يديه يرتج ويصدر صوتا بتلك الغرفة الصامتة
هو لم يكلف نفسه عناؤ النظر له فقط كانت عينيه نصب أوراق عمله...
هو بهذا قد قام بوضع طلبه مهرول للخارج ولكن صوته أوقفه مع كسره لتلك الزجاجة الثمينة....
إستدار مرتعشا يقابل نظراته المظلمة والمميتة
"هل سمحت للعنتك بالمغادرة؟! " سأل بنبرة أقسم بأنها الجحيم بذاته ، هو حتي كاد ان يفعلها تحته من الخوف
فقط نفي له برأسه
"أخطأت الاعتدار؟ "تمتم ينتظر من جوفه أن يتكلم جملة متكاملة لعينة
"أسف" هدا ما انتظره! أسف؟
أسف ماذا؟ تحدث وكأنه يستفزه ليجيب "أسف سيدي الرئيس "
ليحرك يده بمعني إنصرفي لاعنا تحت أنفاسه وضع
يده يده علي صدغه مسندا بالاخري علي مكتبه
"إهدأ جيون .. .. إهدأ " تمتم لنفسه ليرمي كل ماهو موجود علي مكتبه.... اللعين
نعم هو أحس بشعور مختلف نحوه ، يتسبب بأتفه شيء ليصرخ عليه ليجعله يهاب، لا يريد أن يضعف
هو الرئيس لا يضعف أبدا...يسرع ليركض لغرفته حيت منزل الخدم من هذا المجنون وهو يقسم بأنه لن يعود ويقابله
ينظر لجسده الابيض كالصوف الثلج يركض ناحية منزل الخدم ليتلاشي من أمام ناظريه...فقط أواي لفراشه فهو جهد من العمل، بعد أن غطي بنوم عميق..... دلفوا والديه مهلكين.. قبلوا جبين ابنهم ناموا
. . .
يتبع...
بتمني يعجبكم البارت
انا قررت احدت كل يوم شو
رأيكم