تمشي الشقراء وبجانبها ذالك الشاب الجميل بينما يتكلمون بامور عده
فهم يخرجون معا كل يوم ويتحدثون عن بعضهم مزيد عدد ذرات الحب بقلوبهم
الشقراء لم تكن تعترف بحبها لهاذا الرجال الذي دخل حياتها فجئه لاكن دقات قلبها بدئت تفضحها كل يوم بعد ان يعودو من النزهة هي تضع يديها على قلبها وتغمض عينها بينما تعيد شكل الاخر امامها
حسنا الامر لايقتصر عليه فقط بل ليو يبادلها المشاعر الجياشه تجاهها لاكن خائف ان ترفضه لذالك فضل ان يكون صديق افضل من لا شيء
اليس كذالك
بينما تخطو اقدامها الى غرفه الشقراء لتقترب هي معانقه ايه قبل ان تفتح باب غرفتها ارادت اغلاق الباب لاكن ليو قد امسك الباب
وبعدها ابعد يديه وضعها خلف رقبته يحك تلك المنطقه بينما عيونه اتخذ من الارض لوحة يتئملها
"اني...هو ...اني
احمممم هل يمكنك ان تخرجي معي غدا"
لتنظر له باستغراب وتقول
" لاكن نحن نخرج كل يوم"
ليجيبها بعد ابتلع ريقه
" اقصد ان نخرج لماكان فقط انا وانتي به اريد الحديث معك على انفراد"
