الحاضر
هواء كندا بارد جدا لكنه ليس أشد برودة مما أحس به في أعماقي وليس أشد قسوة علي أكثر من ذاتي، نفس الطريق كل يوم وذكرى الحب الموجوعة والموجعه هي ذاتها تمشي معي ولا تفارقني وكأننا أقسمنا على أن لا نفترق
وياليت الذكرى تختفي
..
أنت تقرأ
سنوات الظل
Romanceلا أكتب لأجل القراء أول لنيل الاعجاب إنما أكتب لإطفاء النار المشتعلة في صدري منذ سنين مضت وإن صدقت لم تمضي أبدا رغم سير العمر بي حيث زاد العمر وزاد الألم معه .. سأقدم إهداء إلى أحدهم : ليت تلك السنوات الغابرة لم تجمعنا، اللعنة عليك كم اشتقت ل...