..
القصه بتحكى عن بنتين اسمهم ساره و مريم هما فى ثانوي و كانوا صحاب جدا وقربين من بعض اويمريم كانت بتحب ساره اكتر من حب الصداقه و فى يوم مريم قررت تعترفلها بحبها واللى يحصل يحصل
ساره بتنادى مريم من بعيد : يا مريوووم تعالى انا هنا
مريم بتجرى عليها : ساره بدور عليكى من ساعتها
وبعدها كملوا كلام و كملوا اليوم الدراسى و فى المرواح اتقابلوا الاتنين
مريم شدت ساره لمكان محدش يشوفهم
ساره باستغراب : ايه يا بنتى جينا هنا ليه
مريم راحت بايسه ساره
ساره برقت واتفجأت اوي وقالت : مريم انتى بتعملى ايه
مريم زعلت وقالت : كنت عارفه انك مش هتتقبلى ده .. بس بردو هقولك كل اللى ف قلبى .. يا ساره انا بحبك وبحبك اكتر من الصداقه
ساره فى صدمه : انتى بتقول...
مريم : خلاص عرفت هتقولى ايه .. انا اسفه وممكن منكونش صحاب بعد كده لو انتى مش حابه ده
حاولت ساره تخلى مريم متمشيش بس مهتمتش مريم من زعلها
روحت مريم واترمت على السرير : يا ريتنى ما عملت كده كان زمانها لسه صحبتى وبعدها نامت
بعدها مامت مريم صحتها وبتقولها : قومى صحبتك ساره على الباب
قامت مريم مفزوعه : بتتكلمى بجد؟ .. وقالت فى نفسها تفتكرى جايه تشتكى لماما ... يا خرابى!
لقت ساره دخلت عليها ومعاها شطنه فى ايدها
مريم مكسوفه ووشها احمر من اللى حصل : اسفه .. بس ايه الشنطه دى
قفلت ساره الباب وراحت قربت منها اوي
مريم بسخونيه
ساره : بتتأسفى علي ايه وراحت بيساها
اتفجأت مريم وفضلت حاطه ايدها على بوقها من الصدمه وفى نفس الوقت السعاده
كملت ساره : انا هقعد معاكى شهر نذاكر وغمزتلها وماما وافقت
حست مريم بحراره رهيبه فى جسمها حست ااخيرا بتبادل نفس الشعور اللى كانت بتحسه تجاه ساره
بعدها ساره : انا داخله استحمى
ودخلت ساره تستحمى وقلعت كل هدومها وكان كل جسمها عارى وتركت الباب نصف مغلق
لاحظت مريم وكانت هتموت وتدخل بس حست ان ممكن يكون شعورها ان ساره بتحبها بردو غلط ف قعدت مكانها
بعدها ندت ساره مريم : فين الشامبو يا مريم تعالى هاتيهولى
دخلت مريم جابتلها الشامبو اللى كان قريب من ساره وفضلت مريم تبص على جسم ساره كتير اوي وفهمت انها حجه
قالت مريم : انا خايفه يكون احساسى غلط وجت تطلع لقت اللى بيشدها من ضهرها و بيقفل باب الحمام
ساره : لا احساسك صح .. ولفتها وفضلت تبوس فيها وتبوس اكتر واكتر لحد ما بدأت تشيل تيشرت مريم بعدها البنطلون
.. وبعدها قلعتها الملابس الداخليه ومسكت ايدها وخدتها تستحمى معاها وكل ده و مريم مصدومه وطايره من الفرحه
بعدها شدت ساره مريم عشان تنيمها ف البانيو وقعدت فوقها .. كان جسمهم الاتنين سخنين اوي
ساره : مين قالك انى مش بحبك انا بموت فى كل تفاصيلك انا بحب اوي وكنت خايفه الصحوبيه كمان تنهار لو اعترفتلك
مريم : انا بحبك اوي
ساره : بس مقولتيش ان جسمك حلو اوي كده وغمزتلها
وبعدها بدأت ساره تبوس فيها وتنزل وتبوس وتمص صدرها وكل ده و مريم بتهيجوبعدها بدأت تبوس بطنها وبدأت تنزل و تنزل لحد ما وصلت لتحت وفتحت رجلين مريم وحطت ساره صابعها عليها وبدأت تمشى عليه براحه وتسرع واسرع واسرع
و مريم بتتأوه من الاستمتاع والهيجان وفضلت تلعب بصدرها من الاستمتاع
وفجاه ....
يتبع 😉