الأيام الحزينة و الأيام السعيدة.

البارت الثاني

دخلت إيلا عند إبنها ووجدت زينان و أمها .
إيلا: زينان كيف حال إبني.
زينان: هو بخير الأن نزلت حرارته.
نازلي: إيلا يابنت كنت أتصل بكي أنتِ و لفند ولا واحد بجاوب على الهاتف.
إيلا: في الحقيقة كنت في غرفة العمليات.
زينان: إيلا لا تقلقي سوات أخبرها بأنكي في غرفة العمليات.
وبعد قليل دخل لفند وسوات وبعد نصف ساعة أتأى الطبيب .
الطبيب: أنتم عائلته.
إيلا/ لفند : نعم نحن عائلته.
الطبيب: تمام تذكرت أنتِ الدكتورة إيلا أتاى هلي. وأنت الدكتور لفند أتاى هلي زوج إيلا ألتنداغ.
لفند : نعم.
الطبيب: تمام يمكنكم تخريجه.
إيلا : تمام لفند أنت إذهاب وقم بحل أوراق تخرج.
لفند : تمام.
وبعد قليل ذهب الجميع إلى بيت إيلا
زينان: إيلا مرحبا.
إيلا : مرحبا زينان مرحبا روان زينان أين سوات .
زينان : يقوم بتصفية السيارة .
وبعد قليل رن الجرس وكان سوات وراحت إيلا تفتح الباب وكان كرم في يدها.
سوات : مرحبا إيلا.
إيلا : مرحبا سوات.
سوات : مرحبا كرم تعال إلى عندي.
وذهب كرم عند سوات.