الأيام الحزينة و الأيام السعيدة.

البارت الخامس

وعندما وصل مسعود وسيلين إلى بيت رضا بابا رن الجرس وذهبت زينو تفتح الباب.
زينو : مسعود أمجا يعني(عمي )
مسعود: زينو كيف حالكِ .
زينو : بخير سيلين أبالا يعني (اختي)
سيلين: زينو كيف حالكِ.
زينو : بخير .
وبعدها دخلوا وبدأو بالعناق وكانوا جالسين يتحدثون ويضحكون حتى مرة وقت وذهب كل واحد منهم إلى البيت .
في الصباح بيت مسعود وسيلين
إستيقظت سيلين باكرا وكانت تجهز الفطور وبعدها حسات بأنوا ديخا فوقعت على الأرض وسمع مسعود وعمر صوت مثل شيء سقط وذهبوا ليراوى فوجدو سيلين على الأرض .
مسعود: سيلين إيفتحي عينيكي هيا يا حببتي.
عمر: سيلين أبالا هيا إيفتحي عينيكي أرجوكي.
وبعد قليل ذهب مسعود وعمر إلى المشفى وأخذوا سيلين  وبعد قليل  بمدة خرج الطبيب.
مسعود: حضرت الطبيب ماذا حصل مع زوجتي.
الطبيب : زوجتك بخير وهي الأن أصبحت حامل.
مسعود: ماذا.
فرح مسعود وعمر وبين بعضهم البعض ثم سأل مسعود الطبيب.
مسعود: هل يمكننا روأيتها.
الطبيب : نعم يمكنكم رؤيتها.
لأنها لا تعلم بالموضوع وقرار مسعود هو من يخبرها.
سيلين: مسعود ماذا يوجد هنا.
مسعود:  سيلين كنت في البيت وبعدها وقعت وأجلبتكي إلى هنا
سيلين: تمام يعني أنا بخير.
مسعود: نعم ولكن.
سيلين: ولكن ماذا.
مسعود: سيلين أنتِ في الحقيقة حامل.
سيلين : ماذا أنا حامل
مسعود: نعم أنتِ حامل.
وبعد قليل خروج من المستشفى وذهبوا إلى المركز.
في المركز
علي: هاكان هيا سوف نذهب إلى غرفة التحقيق.
هاكان: تمام أنا قادم .
وبعدها أتاى مسعود وسيلين إلى المركز لكي يعملوا وقال مسعود للجميع سوف نجتمع في المقهى وأخبركوا بشيء.
مسعود: أنا أنتظروكم على الساعة الثامنة مساء.
الفريق: تمام.
مسعود: أيمن علي وهاكان أين هما .
أيمن : في غرفة التحقيق.
مسعود: تمام.
ولكن قرار هاكان زواج من أيلين.
بعد قليل عندما عاد هاكان وعلي أخبرهم حسني بأن مسعود ينتظرهم في المقهى على الساعة الثامنة مساء
بعد قليل خرج هاكان وأيلين وعرض عليها الزواج.
هاكان:  أيلين هل تقبلين الزواج بي مرة آخرة لو سمحتي .
أيلين: طبعا نعم.
وبعدها لبسها الخاتم وتعانقوا ووصلت الساعة الثامنة مساء وذهبوا جميع إلى المقهى (فلاش باك ) عندما كان مسعود في المركز إتصل بالأخرين وأخبرهم بأنه ينتظرهم في المقهى (عودة إلى الواقع) .