ليتَ لي نصيبٌ مِثلَ نَصِيبَهُم في ألاهتمامَ والإحسانَ
لِأسجُدَ لله شُكراً وبِكلِ لحظةٍ أُردِدَ الأمتِنانَ
إني وجدتُ في عَينيكَ وضوحاً يَكادُ يَراهُ حتى العِمْيانَ
ووَجدتُ في رُوحِكَ طيبةً تُضفِي طمأنينةً لِمَن باتَ حيرانَ
أما عن صوتك بِسماعهِ يرتجِف القَلْب مُزَلزِلاً الشِريانَ
أما عن أبتِسامَتَكَ وجدتُ فيها نوراً أكادُ أُنافِس في شدته نيوتن وإنشتاينَ
#Eng_Huda
#من_كتاباتي