رجعت ايلا إلى منزلها متعبة من العمل صعدت الي غرفتها قامت بروتينها نزلت إلى المطبخ لتعد بعض الأكلات الكورية اللطيفة أخدت كتابها لتقرأ لتسمع بعض القطرات لتنظر إلى النافدة لتجد الشتاء تتساقط بغزارة ابتسمت بخفة لأنها تحب فصل الشتاء
××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××عند جونكوك
تاي:ماذا؟؟؟مادا تريد من فتاة يتيمة و قاصر ايضا.
كوك بحدة:اصمت
تاي:ح حسنا.
كوك:ليووووو.
ليو:نعم سيدي.
كوك:أريدك أن تنفد خطة.
ليو:أنا استمع سيدي.
كوك:حسنا أسمع أريدك أن******.
ليو:حاضر سيدي لكن متى؟؟؟
كوك:اليوم.
×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××
عند ايلا
أغلقت كتابها علي نية الصعود للنوم لتسمع طرق الباب بقوة فزعت من الصوت لتدهب
لفتح الباب لتجد السيد مين هو صاحب الايجار ينظر لها بغضب:لديك مهلة ساعة لتجمعي اغراضك و تخرجي من المنزل.ايلا بصدمة:مادا؟ لماذا أنا ادفع لك الايجار كل شهر.
سيد مين:هياااا قلت لك لديك مهلة ساعة.
ايلا بحزن:حسنا.صعدت إلى غرفتها اخرجت حقيبة متوسطة الحجم جمعت اغراضها و ملابسها لترتدي هادا:
لتنزل إلي الأسفل لتجد السيد مين ينتضرها:هل جمعت جميع اغراضك المقززة لأني لا أريد أن أرى شئ يخصك هنا.ايلا:نعم لقد جم....لم تكمل كلامها بسبب الدفعة التى تلقتها من السيد مين لخارج المنزل بعنف.
داهبة بلا وجهة لا تعرف أين تدهب و دموعها لم تتوقف عن النزول.بعد طريق طويل و متعب وصلت إلى احد الغابات المخيفة نظرت ورائها ثم صرخت بقهر على حظها التعيس،لتسمع صوت بوق السيارة لتفزع من مكانها لتسمع:اركبي.
نضرت نحو مصدر الصوت لتفتح عيناها بصدمة لتردف:انت؟؟هل تتجسس علي أينما ادهب أجدك.نظر لها بملل:هل تركبي ام انقلع.
ايلا:الخيار الثاني أفضل هيا انقلع من أمامي.
جونكوك:هل ستركبي ام أفعلها بنفسي.
ايلا:قلت لك انقلع من امامي. سمعته ينزل من السيارة لتستدير له بنفاد الصبر لتردف:قلت لك اتبع...لم تكمل كلامها لأنه أن خدرها بالفعل حملها إلى السيارة و ضعها في الخلف حمل حقيبتها وضعها في صندوق السيارة و نطلق نحو قصره.
يتبعععععععععععععععععععع
أنت تقرأ
أسيرة جونكوك
Short Storyالشخصيات جونكوك :فتى وسيم حد اللعنة فاحش الثراء لعوب بارد قاسي لا يعرف معنى الرحمة رجل عصابات و رجل أعمال ناجح يتيم الأبوين ماضيه اسود عمره 24 ايلا:فتاة جميلة حد اللعنة يتيمة الأبوين فقيرة جدا دائما تحترس من قبل الفتيان تحب قراءة الكتب و الروايات...