--انا جاهزة هيا سامويل وداعا ماما ...
قالت ماري بعد ان حملت حقيبتها وركبت الباص رفقة صديقها سامويل
بينما ٱمها تقوم بتوصيتها بٱمور غريبة ختمتها بالاستمتاع وغمزة...
--ماذا تعرف عن تلك القرية ؟؟!
قالت ماري متسائلة ليجيبها سامويل
--انها قرية النهر الاصفر !!..
--النهر الاصفر؟؟؟
--نعم ذلك اللذي درسنا عنه اللذي يثور بشهر مارس والاهالي يضحون بفتاه من
القرية لالهة النهر كما يعتقدون ...
--واااو ولاكن كيف يضحون بأطفالهم الامر مؤلم حقا ...
تجاهل كلماتها ليضع السماعة ويشرد بعالمه الخاص يبنما إكتفت بمراقبة الطريق
.
.
.
.
--الان هيا ياطلاب لنساعد السكان بتنضيف النهر ...
هكذا قال الاستاذ لتبدأ ذكرايات مؤلمة تعود لماري وفجأة مر على مسامعها
صوت فتاه تنادي من ينقدها وخرير الماء الاصفر ...
--هل انت بخير ماري ؟؟؟
سألها سامويل بينما يبعد يده عن جبينها
--نعم نعم فقد احس بالغرابة بهذا المكان ...
سألها مجدداا
--هل كنتي هنا من قبل ؟؟؟!!
قالت بينما تحمل الحجارة لتبعدها عن مسار النهر كما يفعل كل الطلاب
--لا ولاكن ٱحس اني زرته ولا أتذكر اي شيئ ...
قال بينما يساعدها على حمل الحجارة الضخمة
-اعتقد انك تحتاجين لبعض الراحة وهل ٱحضر لك بعضا من حليب القرية
يقولون انه لذيذ ويحفز الطاقة!!!؟؟؟؟
قالت مستفزة
--اشربه انت ياطفل انا اكرهه احضر لي بعض الماء ارجوك
ذهب بسرعة البرق فهو يحب ان تترجاه بطريقة ما...
..
.
.
.
-- سيدتي كيف فقدتي ابنتك في النهر !؟؟؟
سأل سامويل المرأة التي تجلس بجانبه
--اااه لقد كانت فتاه جيدة كانت الاجمل في القرية عادة مايجرف النهر
أنت تقرأ
""the inpossipel"" KB
Tiểu Thuyết Chungهذا هو النهر ان سقطت ولم تمت فاما انت شيطان او وحش مثلك تماما ... عن ماذا تتحدث ياهذا انا مجرد انسان... لا لست مجرد انسان سنعيد رميك للنهر ولو كانت الف مرة ... اذن ارمني وسأحيا مجددا ومجددا رغم انفك يا جاهل.... مع الشكر لمبدعتي ❤😊 ❤JkJk41❤مصممة...