گنت دائما من عشاق النهايات السعيدة لطالما تمنيث أن تكون نهاية قصتي مثل ما أحب ، لكن بعد أن وعيتُ على نفسي أكثر و إشتد عودي عرفت أن تلك النهايات لم تكن سوي من تأليف خيال بعض الكتاب الذين يقاسون نفس ما أقاسيه و يتمنون نفس الأمينية
أنت تقرأ
𝑬𝑪𝑺𝑻𝑨𝑺𝒀 {مُكتَمِلة}
Randomاهلا ايها الطفل القديم الذي اعتاد بناء بيته الصغير من الوسائد و الملاءات كيف هي الحياة بعد ان خرجت من مخبئك الصغير!.
15
گنت دائما من عشاق النهايات السعيدة لطالما تمنيث أن تكون نهاية قصتي مثل ما أحب ، لكن بعد أن وعيتُ على نفسي أكثر و إشتد عودي عرفت أن تلك النهايات لم تكن سوي من تأليف خيال بعض الكتاب الذين يقاسون نفس ما أقاسيه و يتمنون نفس الأمينية