💋🖤

15.6K 68 13
                                    

هاااي ڨايز
راح حاول اكتب بالفصحة

حدث ما كان يحدث دائما
في الصباح نهضت فلم يكن تجده بلبيت ضلت تنتظر لاكنها لا تعرف لماذا كانت تنتظره احست بفراغ عندما لم يكن موجود
قالت: وانا مادخلي اظن ان هذا افضل ارتاح قليلا
10 ليلا
جاء اياد صعد الي غرفته و فتح الباب لاكنها لم تنتبه له و هي كانت تقف عند تلك النافذة التي تطل على البحر  فأمسكها من خصرها و قبلها وفي رقبتها و حملها ووضعها فالسرير
نرجس:ارجوك لا تفعل انك تؤلمني
لاكن هو لم يصغي لها و مزق ملابسها و صار يقبلها من رقبتها ثم نزل الى ثدياها ثم خصرها و هي لم تستطع ايقافه
ثم ادخل رأسه بين فخضيها و يمتص عضوها الانثوي و هو كلما سمع اهاتها زاد في تعذيبها ثم ادخل  عضوه كاملا فصرخت هيا و غرست اضافرها في ضهره فصار يدخله و يخرجه بقوة و بسرعه فلم تستطع
قالت: دادي توقف ارجوك
عندما سمعها قالت دادي ازدادت شهوته فأفرغ بداخلها ثم ذهب  و استحم عندما خرج وجدها نائمة نام بجانبها و حضنها وصار يتأمل وجهها البرئ كان يأتيه شعور انه احس بالذنب و دائما يرتاح بجانبها عندما استقيظت نرجس وجدته بجانبها لم تنهض بقت تنظر اليه لاكن هناك مشاعر اتجاهه كأنها اصبحت تحبه فقالت لا يمكن انا احب مغتصبي و الذي اختطفني  فقبلته في وجنتيه ونهضت فأمسك بيدها فاصبحت فوقه و ووجها احمر فقبلها من فمها و غطسا في تلك القبلة ثم ذهب للاستحمام بسرعة لكي لا يلاحظ خجلها
نرجس:هل يحبني؟! لا لا لايمكن
ذهب و ارتدت فستان قصير ابيض و رفعت شعرها و نزلت اكلت فطورها و ذهبت لتجلس قرب البحر الذي هو واجهة للبيت من الجهة الخلفية و تفكر بإياد كثرا لانها تحبه  لاكنها لا تتقبل ذلك
عندما ارادت الرجوع لغرفتها رأت امرأة اتت و غاضبة والتي كانت حبيبته لاكن نرجس ظنت انها من تلك الفتيات التي دائما يأتي بهم لذلك البيت فلم تعرها اي اهتمام فبقت جالسة هناك حتا جاءت عندها و تضحك بسخرية
قالت لنرجس: هه من تظنين نفسك انك مجرد عاهرة يتسلى بك ويرميك
نزل ذلك الكلام على نرجس كالصاعقة ذهبت لغرفتها تبكي مما سمعت حتى نامت استيقظت مساء

ناديني بدادي 🔥🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن