في ذلك اللحظة ضهر فتي في منتهي الشهامة وضرب الرجلين وحمي الفتاه ذهب الرجال يجرون من الخوف في ذلك اللحظة تنظر اميرتنا الجميلة لتشاهد نفس الفتي التي رأته في الصباح وتشاجروا هو احمد نظر لها وقال انتي هذا انتي لو عرفت انه انتي من البدايه لساعدك أبداً نظرت له وعينها مليئه بالدموع وقالت شكراً لك نظر لها وهو مستغرب وقال ألن نتشاجر قالت شكرا لك مره آخرة وذهب ولكن قبل ان تذهب سمعت صوته وهو يقول انتظري انتظرت وقالت ماذا قال هل انتي ذاهبا الي منزلنا قالت نعم قال حسنا لاوسلك حتي لا يهجم عليكي حد تاني قالت لا شكرا قال كما تريدين ذهبت وهي تمشي سريعا وهي خايفة مشي وهو عمال بيفكر في شكلها وهي بتعيط وبيقول لنفسة هو في ايه انا عمري مفكرت فى بنت كدا عادي ممكن عشان اول مره يحصل معايا الموقف ده عادي وبعدين هي رخمه وانا مبحبهاش عادي كمل مشي عند امنية وصلت الفيلا ودخلت قابلتها السيدة خديجة
السيدة خديجة/كيف حالك ي ابنتي هل انتي
بخير
امنية/بخير شكرا لكي
خديجة/لماذا يبدوا عليكي القلق
امنية /لا لا شيء شكرا لكي
السيده/اذا كنتي قلقه لانك لستي في منزلك فلا تقلقي اعتبري نفسك في منزلك انا احببتك كابنتي التي لم انجبها وانا احببتك كثيرا وانا قد اخبرتك انك لن تعملي كخادمة بل ستعملي كمساعده لي تجلبي لي الدواء وهكذا يعني وعندما تبدأالدراسة ستذهبي الي الجامعة في الصباح وبعد الظهر سيبدأ العمل حسنا ي صغيرتي الجميلا
امنية /شكرا لكي كثيرا ي سيدتي علي ما تفعلينة لي فذلك كثير جدا شكرا لكي حقا
السيدة/تعالي معي لأوريكي غرفتك
كان في بال امنية انها ستعيش مع باقي الخدم في غرفة واحده ولكن ما رأته كان فوق الخيال بالنسبة لها
امنية وهي مندهشة /هل هذه غرفتي انا
السيده /نعم انها غرفتك لما انتي مندهشه هكذا
امنية/لانها جميلة جدا
السيده/ لقد اخترت لكي الغرفة التؤم لغرفة احمد
غرفة امنية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.