الفصل الاول : لما البكاء ؟؟!علي الطريق السريع حيث بيكهون يجلس في سيارته الغاليه "اصوات سيارات مزدحمه في الشارع يرن هاتف السياره "
السائق : سيدي هناك احد علي الهاتف يرن
بيكهون : اعطني .. اهلا من معي ؟؟ اه نسيت نحن علي،موعد اليوم سأراك قريبا حسنا الي اللقاء "يغلق الهاتف ويفكر ينظر من نافذه السياره يتأمل لكن انقطع عن التفكير فجأه و.." ما هذا ؟؟ "سؤال طرحه علي السائق "
السائق : ب ارتباك لا اعرف سيدي قالها من ثم نزل ومشي حتا التقي ب ضابط شرطه اخبره ما الذي يوقف الطريق فحكي له ثم رجع مره اخري للسياره و اكمل قيادهبيكهون : من هؤلاء اخبرني ولما تقف الشرطه في هذا المكان ؟!
السائق : لقد حدثت بالامس جريمه قتل و وجدو الجثه ملقاه في صناديق قمامه امام احد المطاعم ولم يعرفو من الجاني
بيكهون : امممم قالها و هو يحُك سبابته في ذقنه و اخذ يفكر من تكون تلك الجثه ولماذا قُتلت،،،،
وعلي ناحيه اخري من المدينه في ملهي ليلي حيث الشباب يشربون حتا الثمل و الفتيات يرقصن من اجل اثاره الشباب
سيهون : يجلس مع اصدقاؤه يتحدثون حول الرهان ومن التي سوف يراهنون عليهاصديق 1: اري،اليوم الملهي غريبا لا يوجد فتيات الا قليل فقط هل اختفو ام اصابهم داء " يضحك بجنون ويشرب "
صديق 2: اذا لم يوجد فتيات سوف اكون لك فتاتك داددي " قالها بصوت انثوي كانوع من السخريه علي صديقه "
" غضب و مسك قميص صديقه و اطاحه ارضا و كاد ان يضربه بالكأس التي في يده لولا تدخل سيهون لاصبح صديقه مُفتت الرأس غارقا في دماءه "سيهون :بغضب شباااابب توقفوا عن هذا الهراء انتم لستهم اطفال "يقوم ليذهب الي الحمام و هو لا يقدر علي الوقوف لانه ثمل من كثر الشرب "
واذا يجد شاب يستوقف فتاه و يطلب منها ان تعطيه ما معها من اموال وهاتف و مجوهرات والا سيقتلها و هي تبكي بشده في صمت
سيهون : رأي الفتاه و هي تُلمح له بنظرات خفيه انها في مأزق ثم نظر لها نظره اطمئنان ف احضر زجاجه و ضرب بها علي رأس الرجل حتا وقع ارضا و سال الدم من رأسه ..حضرت الشرطه و حكت الفتاه ما حدث، ثم اخدو الجثه وشكرت الفتاه سيهون علي ما فعله
في منتصف الليل حيث في البيوت و الشوارع البسيطه لا يُسمع فيها الا صوت نسمات الهواء البارد و اوراق الشجر يحركها الرياح حيث انو في اواخر فصل الخريف"ضيق تنفس رهيب ..ما هذاا لا أستطيع التنفس ابي ماذا حدث هل،انت بخير لااااا ابي " ...
نلقاكم في الفصل الثاني اتمني تعجبكم
أنت تقرأ
سنمضي معاً
General Fictionكنا نعلم بذلك و انه سيجمعنا القدر لنصبح معاً ، ليست نهايه المطاف بل مجرد بدايه ، علينا فقط نسيان الماضي و المُضي معاً ..