نظرت المعلمه الى الباب و شعرت انه هناك احد فصمتت و صمت المدير و بدأت المعلمه نرجس........
الاقتراب من الباب شيئا فشيئا حتى وصلت و نظرت خلفه و لم تجد شيئا..........
فعندما شعرت علياء بقدوم احد نحوها ذهبت الى الغرفه مباشره و كانت تفكر من هي ابنتهما و لما سيقتل المدير جاسم المعلمه نرجس بسبب ابنتيهما و استمرت في التفكير حتى نامت ...........
استيقظت علياء في الصباح الباكر و ذهبت مع صدقتها لتناول وجبه الافطار اليوميه و فتح الموضوع معها لاحله معا ............
ردت منى : لقد انتابني الفضول الان لنذهب الى فصول الدراسه و نفكر هناك ثم ننقل الافكار لبعض مساءا............
و بالفعل ذهبوا لحضور دروسهم و في حصه المعلمه نرجس دق جرس انتهاء الدرس فخرج الجميع على عجله الا علياء خرجت على مهل و اثناء خروجها شاهدت ورقه تسقط من المعلمه حاولت الوصول الى المعلمه في هذا الزحام لكنها لم تسطيع و فضول علياء سيطر عليها و جعلها تحتفظ بالورقه و قراءتها في وقت لاحق ..............
وحاولت المعلمه باكيه الوصول للرساله لكنها لم تستطع ............
عاد جميع الطالبات الى غرفهم بعد انتهاء مده الدراسه جلست علياء و منى لفتح الرساله لكن منى قالت لها من المحتمل الا يكون للرساله علاقه لموضوع الابنه و من الافضل ان نذهب الى مكتب المدير .............
و بالعفل راقبو المدير حتى خرج من المكتب و دخلو الى مكتبه حيث انه بأمكانهم وجود شئ يطقئ فضولهم و بدأو بالعبث بالدولاب و ادراج المكتب.........
و في نفس الوقت المدير نظر المدير الى يديه ليرا كم الساعه الان فلم يجد الساعه فذهب الى مكتبه
أنت تقرأ
حضاره الحياه
Fanfictionعلياء فتاه ولدت في ملجأ و عانت كثيرا والديها امامها لكنها لا تعرفهم و تخرج من الملجأ الى الجامعه و تبدأ حياه جديده