علىٰ ألبحرُ

9 2 0
                                    

اسمعوا الاغنية الفوق من خلال قرائتكم للبارت 😀
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

تقف أمام خزانتها تنظر للكمّ الهائل من الملابس الملونة الا ان وقعت عينها على فستان ناعم وبسيط

ارتدته اضافة الى بعض الاكسسوارات الناعمة والطيفة،وقفت أمام المرآة تنظر الى نفسها تمدح جمالها الخلاب حسنا لن نكذب هي جميلة بما فيه الكفاية ارتدت حذائها الاسود ذو الكعب العالي لتزيد من طولها فهي قصيرة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ارتدته اضافة الى بعض الاكسسوارات الناعمة والطيفة،وقفت أمام المرآة تنظر الى نفسها تمدح جمالها الخلاب حسنا لن نكذب هي جميلة بما فيه الكفاية ارتدت حذائها الاسود ذو الكعب العالي لتزيد من طولها فهي قصيرة

مع حقيبة صغيرة باللون الاسود ايضاً،ذهبت الى وجهتها وهو مكانها المفضل ساحل البحر نذعت حذائها ومسكته بيدها واخذت تمشي على الرمال والماء يلامس اقدامها والهواء يداعب شعرها الذي تطاير بفعل الهواء الذي زادها جمال وجذابية بنظر المارّين،رأت امرأة تطعم ابن...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


مع حقيبة صغيرة باللون الاسود ايضاً،ذهبت الى وجهتها وهو مكانها المفضل ساحل البحر نذعت حذائها ومسكته بيدها واخذت تمشي على الرمال والماء يلامس اقدامها والهواء يداعب شعرها الذي تطاير بفعل الهواء الذي زادها جمال وجذابية بنظر المارّين،رأت امرأة تطعم ابنتها الصغيرة تذكرت امها عندما كانت تطعمها وهي صغيرة لكنها توفت بحادث سير ورباها والدها تربية جيدة اذ انها طيبة القلب ومسامحة مثل امها،نزلت دمعة ساخنة على وجنتها مسحتها بسرعة واكملت طريقها،جلست على الرمال تتأمل منظر الغروب امامها اتى المساء وهي جالسة تتأمل السماء والبحر وعت على نفسها عندما لاحضت شرودها الطويل ارتدت حذائها نفضت ملابسها من التراب ولبست حقيبتها وذهبت تركض الى محطة الحافلة جلست على مقاعد الانتظار ،حست ان احد ما جلس بجانبها لفت رأسها وجدت انه صديقها،اردفت ببعض من الدهشة

"يونغجاي!!ماالذي اتى بك الى هنا"

"انا من يجب ان اسأل هذا السؤال"اردف بهدوء

"اوه كنت على ساحل البحر"اجابت

"لكن لما تذهبين له كثيرا" اجابها بتساؤل

"كنت اتي الى هنا برفقة امي عندما ابكي"اجابت بحزن

"اوه" خرجت منه

"اسف"اكمل بهدوء

"لابأس"اجابت بإبتسامة صغيرة

"مارأيكِ ان نذهب الى مدينة الملاهي"اردف بحماس

"كم الساعة الآن"سألت

"اممم السادسة"اجاب

"حسناً هيا لنذهب"اردفت بحماس






تدخل للمنزل بتعب بعد يوم شاق من اللعب،الضحك،الاكل

المنزل مظلم لذلك ظنت ان اباها نائم،نزعت حذا ئها بحذر اخذته بيدها ومشت على اصابع رجلها وصلت الى الدرج وضعت قدمها على اول درجة،تصنمت بمكانها بعد ان سمعت صوت تمنت ان كان ليس موجود،نعم صحيح ظنكم انه اباها اردف بعد ان فتح الاضواء

"اين كنتِ"اردف بغضب

التفتت مع ابتسامة متوترة

"كنت بالملاهي"اردفت بتوتر

"مع من"سأل

"مع يونغجاي"اجابت

"اب انا متعبة هل يمكنني ان اذهب للنوم الآن"اردفت بسرعة

"اعطيني يدك"اردف

استغربت من امره واعطته كفها،فتح كفها وضربها على كفها بالعصى تأوهت بألم

"آآآي أبببي"تذمرت بألم

"هذا لكيّ لا تتأخري مجددا"اردف بصرامة

"لكنني اصبحت بالغة بالفعل"اجابت بإنفعال

"مهما كبرتي ستضلين طفلتي المدللة"اجاب بحنان

"آآآه ابي كم احبك"اردف قبل ان تعانقهُ

"هيا هيا الى النوم"اردف وهو يدفعها الى غرفتها

"حسنا حسنا ذهبت"اردفت بقهقهة

ذهبت الى غرفتها دخلت الى غرفتها وارتدت

ذهبت الى غرفتها دخلت الى غرفتها وارتدت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


(اختاروا الي يعجبكم)

استلقت على سريرها وعانقت وسادتها واغمضت عيناها وذهبت الى عالم الاحلام




يتبع

😄😄😄😄باااي

سَاحِلُ البَحْرَحيث تعيش القصص. اكتشف الآن