يتسألون

8 2 0
                                    

يتسألون لما أحببتُك للحد الذي أهلكني، للحد الذي جعلني غيرُ قادرة على تخطيكَ، أجابتهُم روحي بأنها قد تشبثت بك وكأنك أخر ما تملك للنجاة ولكنك كنت كَ لهبٍ أمسكها حتى تشوّهت.... وبالنهاية قد تمنيتُ أن أسرق منك تلك القدرة على المضي قدمًا.... رغبتُ بأن أختلسُ منك بعض السوء حتى أتمكن من دعسك..... فقط لو كنت سيئة.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 22, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

غفوه~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن