قامت لينا علي صوت هاتفها " حبيبي "
وسيم: زوجتي الكسولة
لينا: اين أنت
وسيم: سأذهب أمارس رياضة وأسبح قليلا وسأذهب أرتدي 😍 ملابسي
لينا: حسنا
تناولت فطورها 🍭
وذهبت الى صالون التجميل
بعد ساعتين
أرتدت ملابسها وجاءت الى منزلهم
كان الغناء وناس يرقصون
سمعت صوت السيارات والضجيج والاطفال يقولون العريس حضر
أخرجها أبوها من منزل وهي تبكي من الفرحة
وصعدت الى السيارة مع زوجهابعد مرور سنتين
ولد عند لينا توأم بنت وولد
بنت تشبه أبوها وولد جميل مثل أمه
وريتاج جاء تقدم لخطبتها محمد
وخديجة تزوجت وذهبت لتقيم في نيويورك