لقاء
تصافحنا في عجالة
لم يمهلنا الصفح
تريثنا كثيرة ل نعبر الوهم ل نجتاح الذبول
ضممتها عبر يد حانية طالما احتضنتها وطلبت الصفح مرارا وتكرارا
هي....عنيدة
وانا عنيد
ولكنني لا اؤثر العند علي لقائها ولا احبذ الفراق
كم اخطأت؟؟
كثيرا
وكم اخطأت هي؟
كثيرا..ايضا
لكننا دوما علي مائدة الصواب نتفاوض ونتبادل اطراف المنطق ونمحو الاخطاء بممحاة العشق....لا اجد منطقا محيرا اكثر منها
ولكنني اعشقها حد الثمالة....حد الذنوب
ف لتقبل مصافحتي وتصفح عني
ف برائتي جزء مني
وتصرفي برئ لا يستحق الإدانة
فقط#صفح ومصافحة