ساخلق من حزني حياة كانت مليكه تمشي ف شوراع مدينه المنصوره متجهه الي بيت خالتها مليكه،فتاه ،في العشرين من عمرها تحب الرسم كثيرا فهي ف كليه فنون هي فتاه في قمه الجمال جميع من يراها يذوب في جمالها فهي دائما تلفت النظر برقتها وخفه دمها وحجابها الذي يزيد جمالها ،تتميز بعيونها العسليه وكان العسل مسكوب بعيونها ،وانفها الصغير وشفاهها التي تتميز بللون الوردي ،تعيش مليكه مع خالتها لان جميع عائلتها توفت في حادث
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مليكه وهي تردف اللي بيت خالتها:ست الكللللل اخبارك يا جميل
خاله مليكه الا وهي زينب امراه ف الاربعين من عمرها ارمله لم تتزوج وتعيش هي ومليكه مع بعض فهي ترعاها بكل حب وكانها ابنتها
زينب:حبيبه خالتو اتاخرتي ليه النهارده مليكه :مفيش يا زينبو بس في واد لطخ كدا كان هيخبطني بسيارته وانا بعدي الطريق وانتي عارفه بقا يا حجه اني بعدي الطريق بمبدا لو انت راجل اخبطني فللااااااااااش باااااااك مليكه وهي تعبر الطريق حااااااااسبببببب دا انت عيل لطخ ماشي تنطح ف الخلققق مروان وهو ينزل من السياره بعصبيه :انا اللي لطخ ولا انتي اللي حماره كانت مليكه تحمل عصير مانجا :لترد عليه بعصبيه :اناااااا حمااااااره طااايب خد بقا وسكبت عليه العصير وركضت بخوف كبيييير منه الا منزل خالته ******************************* مروان :ماشي انا هوريكي ىذهب وراقبها حتي وصلت الا منزلها واخذ العنوان ذهب الا صاحي العماره التي تقتن بها ليسال عن منزل فارغ وبالفعل وجد شقه فارغه واشتري بعض العفش والاغراض وذهب ليسكن بهذه الشقه فتره موقته ولكن هذا كما اعتقد هو فهو لا يعلم ما ينتظره
مروان رجل ف الثلاثين من عمره ،صارم وحاد الطباع وبارد كما يقولون بالمصري ،ذو عضلات جذابه،وهو يحب الاطفال كثيرا رغم صرامته ولكنه عندما يرا الاطفال يضعف امامهم ،
نزلت مليكه من العماره فهي تعمل في مطعم بعد الجامعه لان عمل خالتها لا يصرف ع البيت ذهبت مليكه اللي المطعم وبدأت ف العمل كاي يوم عادي لتتفاجئ بهذا الرجل الذي سكبت عليه العصير ف الصباح مليكه:هاااااار اسوووود ايه اللي جاب ابن المفعوصه دا هنا صديق ف العمل :مليكه ودي الطلبيه دي للتربيزه اللي هناك دي بسرعه كانت مليكه في قمه توترها وهي تحدث نفسها قائله:الله هو فيه ايه انشفي كدا يابت يا مليكه وماله يعني كبيتي العصير عليه وبالفعل ذهبت وحاولت ان لا تجعله لا يراها مليكه بعد ان ذهبت : اما نشوف بقا هتعمل ايه يا حيليتها فلاااااااااااااااش بااااااااااك وضعت مليكه الطعام على الطاوله ولكن كان يجب ان تضع بصمتها وتنتقم منه فرمت بعض المفرقعات تحت الكرسي الذي يجلس عليه باااااااااك مروان بألم وخضه وعصبيه : اااااااه يااااا ولااااااد الكاا...... فين المدييييير انا عااايز المديييييير حااالا ذهب المدير بسرعه المدير باحراج وتوتر:ايوه ايوه يا باشا فيه مشكله مروان بعصبيه :مشكله مشكله ايه يا ابو مشكله دا انا هوديكوا ف ستيييين داهيه هتلي الكاميرات بتاعت النهارده حااالاااا مليكه عندما سمعت هاذه الكلمات كان قلبها سيخرج من مكانه من شده الخوف من ما ينتظرها ولكن قالت ببرود عادي بقا :" عيش ايامگ عيش لياليك سيب الدنيااا تخزوق فيگ 😂😂😂🐸. ذهب مروان ليرا الكاميرات ليعرف من الذي قام بهاذا مروان باستغراب وهو يحدث نفسه :ايه دا مش هي دي نفسها بتاعت العصير ايداا دا هيي طاااايبب حسابك معايا عسير يا بنت الل تييييت(كلام وحش🤭😂)
