Text 6

161 19 5
                                    


_أحببتك مرغماً ليس لأنك الأجمل وأفضل، بل لأنك الأعمق، فعاشق الجمال في العادة أحمق _
(محمود درويش)

_______________________________________

لازلت متخدره من صوته هى تشعر انها سمعته من قبل.. هى تحفظه عن ظهر قلب.. انه يشبه صوت تايهيونغ.. هى اكيد تتخيل من المستحيل ان يكون تايهيونغ صحيح؟!

"مين هى هل انت معى ... هل مالتى موجودة.. لا تقولى رايك الان يمكنك الانتظار لاكن ارجوكى.. لا تختارى رفيقك فى العمل هذا ارج.. ارجوكى .. هيا اذهب للمدرسة الان لاتفوتى مدرستك بسببى.. انا معجب بكى " كان يتحدث بصوته العميق هى مزالت معجبه به.. لاكن صوته اصبح به نبره حزينة فى نهايته هل هو لهذه الدرجة اعجب بها.. لاكن هم يعرفون بعضهم من شهر فقط.. اليس هذا قليل على ان يحبها!!

"هيا اذهب بأمان سوف اكلمك ليلاً .. لا تحدث رفيقك فى العمل كثيرا حسنا مع السلامة "
كانت هذه اخر كلماته وكان بها شئ من الاهتمام وهى لا تعلم لماذا هى تشعر بذلك فى الاصل... هى لم تقل له كلمه هى تشعر بالتوتر الشديد من بعد كلماته لها.. كيف سوف تذهب لمدرسة الان وهى مشتته ولا تعلم ماذا تفعل هى محاطة من الجهتين جانغكوك ام ڤى ~
من ستختار هى لا تعلم حقا وهذا صعب عليها

"لماذا انتى واقفه هنا هكذا.. الن تذهبى للمدرسة؟
من اتصل بكى جالك هكذا " اخبرتها والدتها التى وجدت واقفه لا تفعل شئ هيا لم تاكل فطورها حتى و لم تذهب لمدرسة بعد هى تاخرت بالفعل

"ها.. من؟ ... اه امى .. سوف اذهب الان لا تقلقى.. الذى كان يحدثنى صديق لا تهتمى "

"لماذا انتى متوتره هكذا اذا كان مجرد صديق.. هل اعترف لكى او مشابه " تحدثت وهى تقول بنبره ساخره ولا تعلم انها جعلت ابنتها توتر اكثر وجها احمر خجلا ايضا

"امى سوف اذهب الان للمدرسة انى تاخرت بالفعل "   بعد ان تفقدت ساعة وجدت انها تاخرت على المدرسة يجب ان تذهب سريعا قبل ان تفوت الحصص
واختها حجة ايضا لتهريب من ولادتها كى لاتسالها اكثر عن هذه المكالمة العجيبة

_______________________________

Flashback

"هيونغ انا لا اريد ان اخبرها فى رسالة ماذا افعل؟ . . اريد ان اجعل اعترافى لها مميز " اخبره نامجون هو حقا يريد ان يجعل اعترافه مميز لها هو اعترافه الاول وحبه الاول كذلك

"لدى فكره  ... اعطنى حسابها على الانستجرام "
نظره له

"لماذا "

"هل تتذكر الفتاه التى قامت بتعليق سيئ لك فقمنا بمحاكمتها "

"نعم اذكر.. ما علاقته هذا بما اريد "

Text  к.тн |رسالة ك.ت حيث تعيش القصص. اكتشف الآن